تخطى إلى المحتوى

حلاوة الاعتراف. . . 2024.

  • بواسطة
القعدة


الخــــطــــأ ابـــتـــداءً لـــيـــس عـــيـــبـــاً..!!!!


لأنه سِمَة بشرية. وكذلك الوقوع في الذنب؛ لأن العصمة للحبيب –

صلى الله عليه وسلم – فقط. ولكن العيب هو التمادي في الخطأ،

وعدم الرجوع عن الذنب؛ والخيرية لمن تاب وأناب: «كُلُّ ابْنِ آدَمَ

خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ»[2].

القعدة


ولقد بشرَنا الحبيب – صلى الله عليه وسلم – بالقيمة الرفيعة

والجزاء العظيم للاعتراف بالذنب: «سَيِّدُ الاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ

أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ

وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ [أي: أعترف

وأُقِرُّ] لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ

الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ. قَالَ: وَمَنْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ

يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وَهُوَ

مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ»

الاعتراف بالخطا فضيلة

حقا ليس هناك حلاوة متل هذه الحلاوة

جازاك الله الاجر العظيم
اختك

بارك الله بيك
القعدة
الف شكر لكم اخواني . . .وجعل الله مثواكم الجنة. . .
شكرا لك اخي على الطرح المميز
بارك الله فيك وجزاك الله الف خير
موفق باذن الله
طبعا اخي الثابت على العهد..

الإعتراف بالذنب هو اول خطوة في طريق التوبة !!

شكرا لك ع الموضوع..

افرحتني طلتكم المميزة ….دمتم …..

عشتم وعاشت الجزائر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.