السؤال العاشر:
ما هو القول فيمن نصب الأصنام والأضرحة والقبور ، وبنى عليها المساجد والمشاهد ، وأوقف عليها الرجال والأموال ، وجعل لها هيئات تشرف عليها ، ومكَّن الناس من عبادتها والطواف حولها ودعائها والذبح لها ؟
الجواب :
هذا حكمه أنه يكفر بهذا العمل، لأن فعله هذا دعوة للكفر .
إقامته للأضرحة وبناؤه لها ودعوة الناس إلى عبادتها وتنصيب السدنة لها، هذا يدل على رضاه بهذا الأمر ، وعلى أنه يدعو إلى الكفر ويدعوا إلى الضلال والعياذ بالله .
المصدر :
أسئلة وأجوبة في مسائل الإيمان والكفر
لفضيلة الشيخ الدكتور
العلامة / صالح بن فوزان الفوزان
بــآركـ الله فيكـ ..~
إذن كم عدد الكفار بيننا
أسأل الله أن يهدينا إليه صراطا مستقيما
|
اللهم آمين .وحياك الله أخي وجزاك كل خير
منكم نستفيد ..بارك الله فيك وأحسن إليك
أنا أخاطب مسلمين وألتقي مسلمين في الشارع وفي المنتديات كمنتدانا هذا. والحمد لله
ولا أعلم عن الكفار بيننا.!
”وبعض الناس يقول: الناس تجاوزوا مرحلة الخرافات،لأنهم تثقفوا وعرفوا، فلا يمكن أنهم يشركون بعد ذلك، لأن الشرك كان في الجاهلية، يوم كان الناس سذج ! ”
ولي عودة للإستفادة منك أخي الكريم حياك الله وبارك فيك ومرحبا بك
|
بل منك نستفيد أخي الفاضل، أحببتك من مواضيعك رفع الله قدرك
نعلم ما يحدث في هذه الأضرحة
و في مصر ينادون الولي البدويـ
و في العراق ينادونـ
لا أريد أن أتهم بالقذفـ لكن على الأقل حكم السنة في الفعل واضح
و لكن عند الشيعة هذا جائز تماما هداهم الله ينادون الحسين و علي و الحسن رضي الله عنهم جميعا
هدانا الله
فكيف نترك المولى و ندعوا المخلوقـ