كانت ليلى فتاة جميلة … شعرها أحمر … تبلغ من العمر زوج طزينات بيض … كانت تحب جدتها كثيرا و كانت دائما تزورها … كل مساء تمر في الطريق الذي يقطع الغابة … ذات يوم كانت في الغابة تبلاها مجموعة من الاشرار و لحسن حظها كان "السعيد" الملقب ب "السعيد الذيب" يزطل في الجوار فسمع صراخها فقفز من فوق الصجرة و سقط مغشيا عليه … و لما راوه مجموعة الاشرار ماتو بالضحك … فسلكها السعيد و اصبحا دائما يلتقيان في الغابة حوالي 7 سنوات … كان السعيد في ال 20 عندما انقذها … و كان دائما يعدها بالزواج … ذات يوم ارسل لها السعيد ميساجا يطلب منها الحظور الى عرسه … فتشوكات الطفلة .. وعزمت ان تقتله يوم العرس … ولكن السعيد كان حيليا جدا … لانه الملقب بالذيب …ترصد ليلى ذات يوم و هو يعلم بانها خوافة جدا … فذبح فيلا كبيرا و رماه في طريقها … و دائما و لسوء حضها لحقت عليه يلقف … و جوست جوست عند الصرخة الاخيرة … فلما صرخ الفيل ماتت ليلى بالخلعة … فتزوج ااسعيد بفتاة احلامه الطاوس … فماتت ليلى و عاش السعيد سعيدا مع الطاوس …
.
.