تخطى إلى المحتوى

حق الطفل في اللعب والتسليه 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة و السلام على رسول الله خير الخلق أجمعين و بعد

عندما خلق الله السموات والأرض وخلق أدم سخر كل شي لخدمته
وميزه بهذا عن كل الخلائق وأعطى لكل ذي حق حقه
فالله تعالى امرنا ان نكون على حق في تصرفاتنا وبتعاملنا مع الاخرين
فكيف لنا ان نبتعد عن ذلك
الطفل لديه طاقه ونشاط كبيران بحاجه بين فترة واخرى لافراغ شحنات نشاطهم الداخلي
لان الحركه والنشاط والتسليه تلعب دورا اساسيا في اكتمال نمز شخصيه الطفل
ولكن القليل منا من يهتم بتللك الامور وهناك تصرفات نراها امام اعيننا بل ربما نحن من نقوم به
في محيط الطفل مثلا
مثلا عندما تقوم الام بتنظيف المنزل تعلن حاله الطوارئ في المنزل
وتمنع ابنها من الحراك فتراه يتلوى وهو جالس في مكانه وكأن ابراه توخزه
– – – – – – – –
وهناك اطفال يتحملون مسؤوليات اكبر من اعمارهم فيضطرون للعمل في سن صغيرة
بسبب ظروفهم الاجتماعيه الصعبه وينسون انهم اطفال ومن حقهم اللعب
– – – – – – – –
وفي المدرسه اصبحنا نلاحظ ان الطفل ينال عقابا لفرط نشاطه في فترة الاستراحه فلا الركض
مسموح به ولا القفز الى ما هنالك حتى دروس المواد الفنيه والتربيه الرياضيه
التي وجدت للترفيه عن الطفل اصبح معلم الصف يستفيد منها لتعويض ما فاته
اثناء العطل في المدرسه
منقول

عندك الحق و الحل ………………………… …….؟
بارك الله فيك
بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.