———————–
بدأت الآن المعارك في مسقط
و جزاك الله كل خير
جعلك الله دخرا للاسلام و المسلمين
[ 05/01/2017 – 11:43 ص ]
أكدت كبرى الصحف الصهيونية، والمقربة من دائرة صنع القرار، أن حكومة أولمرت أطلقت الحرب البرية بحثاً عن مخرج سياسي.
وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الصادرة إلى أنه لحظة انطلاق الحملة البرية بدأت دائرة صنع القرار الصهيونية في البحث عن مخرج سياسي للحرب.
ورغم أن الحملة البرية هي مرحلة أولى من خطة متكاملة، قد تتسع في مرحلتها الثانية لإدخال فرق عسكرية واحتلال قطاع غزة، حسب تصريحات بعض المسؤولين الصهاينة، إلا أن الصحيفة استبعدت توسيع الحملة البرية لعدة أسباب، أولها لأن الجانب الصهيوني غير معني، وسبب آخر هو أن الضغط الدولي الذي يتوقع أن يصل الذروة منتصف الأسبوع سيحول دون ذلك.
وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد ثمانية أيام من القصف الجوي المكثف وقصف حوالي 800 هدف في قطاع غزة بمئات الأطنان من المتفجرات، وسقوط نحو 2800 فلسطيني ما بين شهيد وجريح، بدأت قوات الاحتلال مرحلة أخرى من العدوان. وبعد أن قامت بقطع التيار الكهربائي عن قطاع غزة شنت قصفا مكثفا بواسطة المدفعية، ودخلت القوات إلى أطراف قطاع غزة، تتقدمها الجرافات، تحت غطاء جوي كثيف. وهدف العمليات حسب الصحيفة توجيه ضربة قاصمة لـ "حماس" لإجبارها على قبول الشروط الإسرائيلية لوقف إطلاق النار.
وتضيف الصحيفة أن الخطة العسكرية تشمل دخول القوات المتوغلة من ثلاثة محاور، بحيث تعمل على تقسيم قطاع غزة إلى أربع قطاعات، ومن المتوقع أن تتعامل كل قوة متقدمة مع نحو 150 كميناً أعدته حركات المقاومة لإعاقة التقدم وإلحاق خسائر بجنود الاحتلال، وفقا لمصادر استخبارية.
وحسب الخطة لا مكان للرأي العام العالمي، وسيتم التعامل معه بعد الحرب. كما قتل المدنيين الفلسطينيين ليس في حسابات المخططين، ففي المقام الأول سلامة المقاتلين والحفاظ على حياتهم بأي ثمن. كما أن معيار إنجازات الحملة ليس بالأرض التي يتم السيطرة عليها بل بعدد قتلى فصائل المقاومة. كما توضح الصحيفة أن الحرية الممنوحة لقادة جنود الاحتلال في الحملة البرية أوسع بكثير من تلك التي كانت ممنوحة لهم في عملية السور الواقي عام 2024.
وتشير الصحيفة إلى أن "إسرائيل تحظى على دعم أمريكي وأوروبي في حملتها. كما تحظى على دعم الدول العربية المعتدلة". وتقول الصحيفة "إن تلك الدول تنقل إلى إسرائيل رسائل واضحة لا تقل شدة عن تصريحات السياسيين الإسرائيليين". ويُقول محدثو أولمرت وباراك وليفني العرب: " أضربوا حماس. لا تسمحوا بأن يتحول هنية إلى نصر الله ثان". " يجب أن تخرج حماس من هذه الحرب مضروبة ومكلومة، بحيث لا ترفع رأسها لفترة طويلة". وتؤكد الصحيفة أن أولمرت ليفني وباراك باتوا يبحثون عن مخرج سياسي من الحرب.
قال تعالى الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتواالزكاة
لو مكننا الله من اليهود ماذا سنفعل سنقيم احتفالات وشهرات ساخبة
والمشكلة بيننا وبين اليهود ليست حديثة عهد بل هوصراع قديم تمتد جذوره إلى ظهور الإسلام
وهو صراع أزلي
لأن المشكلة بيننا وبينهم لا يقاصر على ارض محتلة وإنها هو صراع عقائدي
شكرا لك
|
فعلا أخي صراعنا معهم عقدي فإذا ماكانت عقيدتنا خالصة نقية وقاتلناهم كرجل واحد لن نهزمهم مطلقا —هنا طرح في المنتدى يقول صاحبه أن صلاح الدين حرر فلسطين ومعه كل الملل ومنهم الرافضة-لا وربي ما قاتلهم إلا بالمسلمين الخلص ومن هم على ما كان عليه المصطفى صلى الله عليه وسلم فقط0الشرك أخي في بلاد المسلمين منتشر إنتشار ذريع طهر الله بلاد المسلمين منه 0