تخطى إلى المحتوى

حذاري حذاري _الجزء الثاني _ 2024.

  • بواسطة
عادة هناك والدين هداهم الله لا يلاحظون ان اولادهم قد كبرو و بدأو يستوعبون ما يحيط بهم حتي و ان لم يفهموه فهم يشاهدون وعقولهم تخزن ما تراه و حتى انهم يحاولون تقليد و انا هنا اتحدث عن ممارسة العلاقة الحميمة و الاولاد موجودون في الغرفة او يشاهدون التلفاز او حتى نائمون ……
الأمر الخطير في هذا ان قدرة استعاب عند الطفل ليس بحجم ما شاهده وهو في المقابل لايستطيع ان يسأل لانه يدرك ان هذا عيب هذا الكبت سوف يأثر عليه و يترك لديه عدم توازن نفسي
بل الاخطرهذا قد يأدي به الي طريق الشذوذ و ممارسة العادة السرية بعد الوصول الي مرحلة المراهقة.
ان ما يراه الطفل مهما كان عمره صغير سوف يطبع في عقله الباطن و حتي ان لم يتذكره فيما بعد لكنه سوف يأثر عليه في المستقبل و في بنائه لعلاقة جادة
و لأنه مولع بالتقليد سوف يحاول تقليد وهذا خطير عليه نفسيا و جسدي.
سوف ينفر من والده لانه يراه شخص شرير و معتدي وقد تعدى على والدته
لذلك من الأفضل تجنب هذا من خلال :
_جعله ينام في غرفة منفصلة عن غرفة نومك
_اذا تعذر ذلك فتاكدي انه نائم و لن يصحو
حولي تقسيم الغرفة ب"ريدو "هذا يعطي للغرفة صورة جمالية اكثر و سوف تحافظين علي خصوصيتك انت و زوجك
هم امانة عندنا فلنحافظ عليها……

لكم مني اطيب المني……..

كلامك صحيح والله ربي يجازيك خيرا
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحن الهدى القعدة
القعدة
القعدة
كلامك صحيح والله ربي يجازيك خيرا
القعدة القعدة

شكرا حنونتي على المرور الكريم زدتنا نور على نور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.