تخطى إلى المحتوى

حادثة الطفل وأضرارها في المستقبل 2024.

  • بواسطة
القعدة
القعدة القعدة
الصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد (ص) خاتم الأنبياء وعلى آله وأصحابه الأجماعين</STRONG></STRONG>
إخواني وأخواتي بعد ما ذكرت في موضوعي السابق (طريق أطفالنا هي طريق حياتنا) حقا هذا واقعنا لنتفادى منه في المستقبل وما يحدث عن إهمالنا وتهاوننا وعدم مراقبة أطفالنا نجد صعوبة بالتعامل معهم فـي المستقبل حياتهم حياتنا </STRONG></STRONG>
أتطرق معكم للموضوع الثانـي بعد حدوث مكروه لأحد أطفالنـا لا قدر الله ما النتيجة النفسية التـى يصاب بهـا هـذا الطفــل القعدة</STRONG>

</STRONG>

كل منا كان في طفولته ضحية حادث: مرور، طبيعة، حيوان، إنهيار عصبي، وفاة أحد من الأسرة الأصدقاء، سرقة، زوجة الأب، طلاق الوالدين، أو إغتصاب….إلخ.</STRONG></STRONG>
من هنا أبدأ معكم إخوانـي أخواتـي التمعن جيدا فـي الرد لنفيد ونستفيد جميعـا، كيف نعالج هذا الكابوس والحالة النفسية التي تهددنا فـي المستقبل ولا ندعها تتكرر مع أطفالنا مع نموهم.</STRONG></STRONG>
الحوادث كثيرة لكن مفعولها واحد منها أثار جسدية أو أثار ضغوطات كلها واحدة </STRONG></STRONG>
ونتيجتهــا أثار النفسية </STRONG></STRONG>
أثـار الجسديـة: نجد منها تشويه أو نقص عضـو من أعضاء فـي الجسم أو نقص مـادة لا ينتجها الجسم مع مرور الزمن ونمـو الطفل يصبح يكشف تلك العاهة التـي لا توجـد عند الأخرين ليس طبيعي مثلهم أو ولد هكذا أو أصيب بحادث؟</STRONG></STRONG>
مـا هـي طريقـة العـلاج ؟؟؟ </STRONG></STRONG>
القعدة القعدة القعدة القعدة</STRONG>

</STRONG>

أثـار الضغوطات: نجـد البعض منـا كان يعيش ضغـط من: الوالـدان، أحـد الأقارب معلم، جار، رب العمل، يعاملـوا الطفل كأنه فـي سنهم، بمعاملة قسـوى دون أن يعرفوا أن البكاء أو السكوت أو الفرار وسيلة للتخلص من الصراخ، الضرب، الحلـف كلاهما ضغوطـات، يصبح الطفـل مدمـن على أحـد هذه الطرق ويعتاد عليها يصبـح صلب القلب ونقص العاطفة والمسؤولية، يرى المجتمع بالصورة التي كان يعيشها فـي صغره. إذا لم تتوقف هذه المعاملة السيئة حتى بلوغه سن الكبر وسن المراهقة، فيولد إنفجار من داخلـه كيـف يكـون ؟؟؟ الله أعلم،</STRONG></STRONG>
القعدة القعدة القعدة</STRONG></STRONG>
القعدة


</STRONG>
</STRONG>

– إخواني أخواتي كيف نوقف هذا الإنفجار قبل وقوعـه؟؟؟ القعدة</STRONG>

</STRONG>

-نستمع إلى بعضنا البعض أحداث عشناها أو رأيناها؟؟؟ </STRONG></STRONG>
– ما الحل الذي نلجأ له لعلاج هذه الحالة النفسية ؟؟؟
</STRONG></STRONG>
" لا ننسى التريث والتمعن جيدا قبل الرد "</STRONG></STRONG>
القعدة</STRONG>

</STRONG>

</STRONG></STRONG>
القعدة تيحاتي/ إلى إشراف منتدى براعم الطفولةالقعدة
…ملينا…

القعدة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الطفل براءة ونشوفها في عيونه من لما يكون مولود جديد
مهما كانت تصرفاته يجب ان نراعي احاسيسه ونفسيته قبل التسرع اوقبل ان ناخذمنه شئ يريده اولا يريده
الصدمات والاثار التي تبقى في ذهنه علينا ان نهتم بها لانه سوف يخليها في فكره وذاكرته تكون قوية حينها
نفسية الطفل من اهم الاشياء التي نركزعليها
لانه لوتعرض لحادث اكيدرحيتذكر كيف ومتى وعندما نكون دائما بقربه نستطيع ان ننسيه اياها بالرغم من انها سوف تتركله اثر
اختي ملينا تقبلي مروري البسيط
وشكرااا على هذا الموضوع القيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.