صباح منعش بزخات المطر ورذاذ الثلــج ،
هذه جرعة حصرية من ينابيع الحكمة والكلمة الطيبة ، أزفها إليكم جميعا :
*سُبحانَ مَنْ خلقَ لنا قلباً ينبِضُ حُبّاً وغرسَ في النَّفْسِ حاجةً إلى التذلُّلِ،ثُمَّ جعلَ عُبُوديَتَهُ مزيجاً مِنْ حُبٍّ وذُلّ..!
ألا فَلَهُ الحمدُ تَتْرا على بديعِ تدبيرهِ وعظيمِ تَيْسيرِه.
هذه جرعة حصرية من ينابيع الحكمة والكلمة الطيبة ، أزفها إليكم جميعا :
*سُبحانَ مَنْ خلقَ لنا قلباً ينبِضُ حُبّاً وغرسَ في النَّفْسِ حاجةً إلى التذلُّلِ،ثُمَّ جعلَ عُبُوديَتَهُ مزيجاً مِنْ حُبٍّ وذُلّ..!
ألا فَلَهُ الحمدُ تَتْرا على بديعِ تدبيرهِ وعظيمِ تَيْسيرِه.
* ذا أزَّتْكَ نفسُكَ أزّاً إلى احتقارِ مسلمٍ فتذكر مكرَ الله ,وقُل :
ومنْ يدري! فقد يكونُ أوْ يصيرُ عند المليكِ أسْمَى مني مقاماً و أحسنُ مني مآباً وأسعدُ عاقبةً ومَآلا!
*أيتها الأُمّ ! إنَّ التربيةَ لا تحتاج إلى عاطفةٍ جياشةٍ فقط ، بل إلى عقلٍ مُدَبّر أيضاً وشيء ٍمن حَزْم ، وإلا ّأسقمتِ نفسياتهم وأسئتِ إليهم من حيثُ أردْتِ الإحسان..
*رداءُ الهَيْبةِ الفاخِرِ لا يُحَاكَ بالقَسْوَةِ والفَظَاظَة..!
*ذا كان معظمُ الناسِ يعيشون فصولاً أربعةً كُلّ سَنةٍ، فإن المُحِبَّ الصادقَ يحيا مُتقلِّبا بين فَصلَيْن اثنينِ لا ثالثَ لهُما ولا رابع:
إما شتاءٌ قارسٌ كئيبٌ سوَّدَهُ الفراقُ أو ربيعٌ نضِر زانَهُ اللقاءُ..!
لكم كامل المودة