<TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD width="100%" background=mwaextraedit2/frames/5.gif>
<TABLE style="BORDER-RIGHT: orange 6px double; BORDER-TOP: orange 6px double; BACKGROUND-IMAGE: url(https://www2.0zz0.com/2017/06/18/22/994748301.jpg); BORDER-LEFT: orange 6px double; WIDTH: 100%; BORDER-BOTTOM: orange 6px double"><TBODY><TR><TD style="FILTER: ">
أهم ثمرة نجنيها من صحبتنا الصالحة في الدنيا هي حلاوة الإيمان, كما قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا, وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لا يُحِبُّهُ إِلا لِلَّهِ, وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ)
رواه البخاري ومسلم.
فإذا أحببنا صاحبنا في الله تذوقنا حلاوة الإيمان
من ذاق حلاوة الإيمان صعبت عليه المعصية وسهلت عليه الطاعة,
ومن حرم حلاوة الإيمان سهلت عليه المعصية وصعبت عليه الطاعة.
من ذاق حلاوة الإيمان إذا دعي إلى معصية أبى الاستجابة إليها أشد الإباء, لو عرضت الفتن بكل صورها وبكل أشكالها فحلاوة الإيمان التي تذوقها تأبى عليه أشد الإباء أن يستجيب لتلك الفتن.
من ذاق حلاوة الإيمان كان حارساً على نفسه حتى لا يقع في فتنة النساء, أو في فتنة المال أو الجاه أو الظهور أو الرياسة والريادة, من ذاق حلاوة الإيمان كان أمام الفتن عنيداً عليها, لأنه لا يفرط بحلاوة الإيمان التي لا يعرف قدرها إلا من ذاقها.
</TD></TR></TBODY></TABLE>(ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا, وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لا يُحِبُّهُ إِلا لِلَّهِ, وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ)
رواه البخاري ومسلم.
فإذا أحببنا صاحبنا في الله تذوقنا حلاوة الإيمان
من ذاق حلاوة الإيمان صعبت عليه المعصية وسهلت عليه الطاعة,
ومن حرم حلاوة الإيمان سهلت عليه المعصية وصعبت عليه الطاعة.
من ذاق حلاوة الإيمان إذا دعي إلى معصية أبى الاستجابة إليها أشد الإباء, لو عرضت الفتن بكل صورها وبكل أشكالها فحلاوة الإيمان التي تذوقها تأبى عليه أشد الإباء أن يستجيب لتلك الفتن.
من ذاق حلاوة الإيمان كان حارساً على نفسه حتى لا يقع في فتنة النساء, أو في فتنة المال أو الجاه أو الظهور أو الرياسة والريادة, من ذاق حلاوة الإيمان كان أمام الفتن عنيداً عليها, لأنه لا يفرط بحلاوة الإيمان التي لا يعرف قدرها إلا من ذاقها.
يا من تذوقتم حلاوة الإيمان, لكم أسوة في أصحاب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم, هؤلاء الصحب الكرام الذين ذاقوا حلاوة الإيمان فاستعصوا على المعصية, وأبَوْها أشد الإباء,
نفعنا وإياكم بها…ونور عقولنا وقلوبنا بحسن أختيارنا للصحبة الصالحة
لكم مني كل الود.
أبو عبدو.
</TD><TD background=mwaextraedit2/frames/l5.gif></TD></TR><TR><TD></TD></TR></TBODY></TABLE>
فعلا اخي هي الصحبة الصالحة
موضوع في القمة ويتحق القراءة والعمل به
جزيل شكري وتقبل مروري المتواضع
موضوع في القمة ويتحق القراءة والعمل به
جزيل شكري وتقبل مروري المتواضع
|
شكرا ليك الاخت مغرورة علي مرور الجميـــــــــــــــــــــــل
ميرسي لك موضوع في القمة
:thumbup::thumbup:
:thumbup::thumbup: