تخطى إلى المحتوى

تقديم مساعدة التعبير لسلمى سطيف 2024.

جزء لا يتجزأ من ذاكرتي
في اخر عطلة صيفية لي ,قضيت جزءا منها في مدينة جيجل تلك المدينة البراقة عروسة البحر الشامخة ة’ وفي الصباح الباكر انطلقت الحافلة بنا وكان مقعدي اخر مقعد في الحافلة فسرت بخيالي بل بنظري فقد كان ذلك المنظر حقيقي منظر الحقول و الفلاحين و هم يقطفون ثمارهم بكل فرحة و سعادة من مزارعهم البسيطة الواقعة خلف منازلهم الصغيرة وهذا المنظر كلهصورة جمال و بشاشة تملأ المكان الذي من خلفه جبال شامخة اللتي يغطي
قممها ضباب حالك . و من بعد هذا سرنا الى الأمام و رأينا صورة لا تنسى تبقى محفوظة في الذاكرة و هي صورة البحر الذي تطل عليه الشمس تدريجيا و منظر الناس و العائلات التي زارت المكان . انها حقا رحلة و لا أروع.
مغسيييييييييييييي حنونة

ما فيها والو راكي بنت بلادي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.