السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
***********
الحقيقة جات لي فكرة جيدة و أردت طرحها وأتمنى التثبيت
الفكرة هي ان نثري الموضوع بأكبر قدر ممكن من الأحاديث الشريفة للرسول صلى الله عليه وسلم والصحيح منها
كل عضو يحط حديث نبوي مع الأتيان بسنده او تخريجه
و يستغل مشاركاته في ذكر الأحاديث الشريفة
نتمنى تفاعل في الموضوع لأنه ذا قيمة كبيرة
***********
و بارك الله فيكم
في أمان الله
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : :"صلوا كما رايتموني اصلي"
قال: "قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله: أي الصدقة افضل؟ قال: أن تصدق وأنت صحيح، حريص (وفي رواية شحيح)، تأمل الغنى، وتخشى الفقر، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان". رواه البخاري.
مميز كعادتك . . . رائع بابداعاتك . . . ودود كما عهدتك
فكرة رائعة ذات ابعاد هادفة
فبارك الله فيك
حديث أعجبني من احد المواضيع فوددت نقله
ما رواه النسائي و الترمذي و احمد و غيرهم من حديث
عاصم بن أبى النجود عن بر بن حبيب قال: أتيت صفوان بن عتال و هو احد أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم ،
فقال : ما جاء بك يا بر ، قلت : ابتغاء العلم ، فقال : إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب ، فقال له بر :
انه قد حاك في صدري شيئا في المسح على الخفين و كنت امرئ من أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم فهل
عندك منه شيء ، قال : نعم ، امرنا إذا كنا سفرا أو مسافرين ألا ننزع خفافنا ثلاث أيام و لياليهن إلا من جنابة لكن من
غائط أو بول أو نوم . فقلت له : هل سمعته يذكر في الهوى شيئا ، قال : نعم ، بينما كنا في سفر إذ نادى اعرابى
بصوت جهوري : يا محمد يا محمد ، فقلت له : مه – يعنى اسكت – أو لم تنه عن ذلك ، اغضض من صوتك ، فقال
والله لا اغضض ، فناداه النبي صلى الله عليه و سلم بنحو من صوته : هاؤم – أي لبيك – فقال الرجل للنبي صلى الله عليه و سلم
المرء يحب القوم و لما يلحق بهم ، فقال عليه الصلاة و السلام المرء مع من أحب فلا يزال يحدثنا
حتى اخبرنا أن الله عز و جل فتح بابا ً للتوبة من قبل المغرب مسيرة عرضه سبعون عاما لا يغلق حتى تخرج الشمس من مغربها
للتأكد من صحة الاحاديث . . . . .
تقبل مني فائق الاحترام والتقدير
انت المميز بطلتك ومواضيعك
اكيد اخي الهدف من الموضوع اثراء المنتدى وكذلك الاعضاء بالاحاديث الشريفة
بارك الله فيك مرة اخرى
سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه علىالمنبر قال:<o></o>
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرىء ما نوى، فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو إلى امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه)
بارك الله فيك اخي على الفكرة و الله رائعة
و انا جبتلكم هاذ الحديث:
و هاذا الثاني:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (ثلاثة لا ترفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً: رجل أمَّ قوماً و هم له كارهون، و امرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وأخوان متصارمان). حديث حسن رواه ابن ماجه.
ان شاء الله ربنا يتقبل منا صالح الاعمال و ان لا نكونا من هؤلاء الثلاثة.
بارك الله فيك يا اخي و جزاك الله خيرا .
تحياتيـــــــ….
حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت أول ما بدىء به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها حتى جاءه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فقال اقرأ قال ما أنا بقارئ قال فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ قلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني فقال { اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم } فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فؤاده فدخل على خديجة بنت خويلد رضى الله تعالى عنها فقال زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال لخديجة وأخبرها الخبر لقد خشيت على نفسي فقالت خديجة كلا والله ما يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق فانطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن عم خديجة وكان امرأ تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العبراني فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب وكان شيخا كبيرا قد عمي فقالت له خديجة يا بن عم اسمع من بن أخيك فقال له ورقة يا بن أخي ماذا ترى فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر ما رأى فقال له ورقة هذا الناموس الذي نزل الله على موسى يا ليتني فيها جذع ليتني أكون حيا إذ يخرجك قومك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أو مخرجي هم قال نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي <?xml:namespace prefix = o /><o></o>