تخطى إلى المحتوى

تبهديلة من العيار الثقيل 2024.

في احد الأيام في احدى المدن الكبرى كانت فتاة جميلة تجلس الى جانب شاب ماشاء الله عليه (الزين ولطاي)

المسكين لم يتمكن من حكم أنفاسه وخرجه الريح اكرمكم الله فتظاهر بأنه هو من تعمد فعل هذا بفمه وظل يكرر هذا بفمه حتى فقدت الفتاة صبرها
فقالت له لا لا خويا مشكيتش تجيبها كيما الأولى
المسكين تشوكا ونزل مع اول محطة مبهدل

ههههههههههههههههههه
واقيلا اللولا عجبتها ،
مسكينة ، و هو حرام عليه علاه ماعاودش اللولى
ههههههههههههههههههههه
شكرا جزيلا

هههههههههههههههههههههههههههههه ه
ميرسي ختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.