ادهشني كثيرا غياب دور الاب ففي كل مرة التقي بها بطفل او بمراهق اجد ليس وراؤه اب بل ام تطرق باب المساعدة لابنها الدي يعاني من عدة اضطرابات تتنوع بتنوع طبيعة الحالة
واسال اين الاب ياتيني صوت الام الحزين انه في عمله الدؤب واي انجاز هدا ان لم نستثمر في بناء صحة ابناؤنا النفسية او الصحية
واسال اين الاب ياتيني صوت الام الحزين انه في عمله الدؤب واي انجاز هدا ان لم نستثمر في بناء صحة ابناؤنا النفسية او الصحية
ايها الاب ان ابنك يحتاجك ومن خلالك ينمو نمو سليما فانت له الامن والامان والسند والهوية فلا تبخل من وقتك بان تعطيه لابنك تتحاور معه تسمعه تدعمه تغديه تتعرف على مشاكله ميوله رغباته تشاركه مهاراته وتعدل من خلال تلك العلاقة مع ابنك الكثير من السلوكيات وتفتح باب للحوار البناء مع ابنك
لاينسيك عملك بان هناك في البيت طفل صغير مشتاف اليك او مراهق يحتاج الى صداقتك لتعبر به الى شاطىء الامان
ايها الاب كن قائدا ناجحا في بيتك لتحقق التوازن في البيت والعمل وثق انت الرابح
دور الآباء في رعاية الأبناء وتؤكد فيه ان دور الأب في رعاية الأبناء يتقلص حين يقضي اغلب وقته في العمل وبالرغم من أن كثيراً من الآباء يرغبون في ان يكونوا اكثر ارتباطاً بأبنائهم فإن هناك عوامل كثيرة لا تشجعهم على ذلك مثل الارتباط بعمل إضافي -في فترة بعد الظهر- أو الاعتقاد بأن تحمل مسؤوليات الأطفال من واجبات الأمهات فقط، وفي بعض الأحيان تكون الأم هي سبب تخلي الأب عن تربية الأبناء وتقصيره فيها، وذلك عندما تحكم سيطرتها عليهم وتصر على أن تربيتهم من حقها وحدها، فلا تشجع الأب على القيام بواجباته العائلية، بالإضافة إلى أن كثيراً من الآباء يشعرون بأنهم لا يملكون المهارات الضرورية ليكونوا اكثر إسهاماً في رعاية الأبناء وبالرغم من ذلك يبقى دور الأب مهم جداً في حياة الأبناء، إذ يسهم في نمو قدراتهم المختلفة فقد أوضحت دراسات عديدة أن الأطفال في السنة الرابعة من عمرهم كانت درجاتهم في اختبارات الذكاء ارتبطت إيجابياً بدرجة رعاية الآباء، كما أظهرت دراسات أخرى أجريت على مجموعة من الأطفال في عمر خمس سنوات أن ذكاءهم يرتفع كلما زادت رعاية الوالدين لهم، مما يدل على أن ارتباط الأب بالابن عامل مهم لتفوق الطفل في الدراسة. ويؤكد العالم بيللر هذه النتائج حيث اكتشف عن الحرمان من رعاية الأب يؤدي إلى التقليل من الكفاءة المعرفية، ووجد ان غياب الآباء عن المنزل لمدة سنتين أو اكثر ارتبط بانخفاض الذكاء والتحصيل الأكاديمي للأطفال بالمقارنة بالأطفال الذين تربوا في بيت يوجد فيه الوالدان، وهناك دراسات أوضحت إن الأولاد الذين لهم علاقة قوية بآبائهم حصلوا على درجات عالية في السلوك اكثر من الأولاد الذين لا يملكون نفس العلاقة القوية مع آبائهم، حيث اتسم سلوكهم بالعدوانية، ولذا توصي الدراسة بضرورة رعاية الآباء لأبنائهم، لما له من أهمية في النشأة الاجتماعية في عصر انشغل فيه الآباء بالأعمال المختلفة وتقلص دورهم في الرعاية. هذا ومن جانب آخر كشفت دراسة سابقة إن الآباء الذين يتعاملون مع أولادهم في سن المراهقة بطريقة جيدة ومناسبة تفسح أمامهم لعلاقات افضل في المستقبل. من جانبها كشفت باحثة إن الآباء الذين يفصحون عن توقعاتهم بوضوح وبصورة مؤكدة، بالإضافة إلى استعدادهم لمكافأة السلوك الجيد من قبل أولادهم المراهقين، فإنهم بذلك يحسنون العلاقات الاجتماعية والعائلية لأطفالهم. ووجدت أن استخدام هذه الأساليب تحث المراهقين الذين يعانون من المشاكل على تحسين مواقفهم بينما ان المراهقين وذويهم الذين لديهم بالفعل علاقات جيدة يتقربون اكثر من بعضهم ويحققون مزيداً من المنافع. ولكن الدراسة تشير إلى إن الآباء الذين يشرحون المسائل لأبنائهم ويستعينون بالمنطق فإنهم يساعدون أطفالهم على فهم أهمية الموقف مما يجعلهم متعاونين اكثر. وتظهر الدراسة أيضاً ان التأثير ليس أحادي الجانب بل ان الأطفال أيضاً يستطيعون التأثير على ذويهم. ووجدت روتر إن ذلك يتجلى بصورة اكبر حين تكون العلاقة بين الآباء والمراهقين متعثرة أو سلبية. فعلى سبيل المثال فإن معاملة المراهق بطريقة قاسية دون التقيد بالقوانين والمعايير الاجتماعية يعطل من قدرة المراهق على الصمود في وجه المصاعب. خاصة الذي لديه مشاكل ومهارته في المدرسة والحياة أقل من غيره. من جانب آخر يعتبر اتباع النصائح الخاصة بالتعامل مع المراهقين ليس بالأمر السهل، وفقاً للباحثين. ووجدت أيضاً ان التأثير المتبادل للمراهقين وذويهم على بعضهم البعض يتراكم مع مرور الزمن حيث ان المعاملة السلبية من قبل الآباء لأولادهم يخلق مقاومة لدى المراهقين ويزيد من التصرفات الإشكالية لديهم. ويمكن نتيجة لذلك ان يتأثر سلوك الآباء وبالتالي يؤثر مجدداً على الأطفال.
وبعكس ذلك وجدت روتر ان السلوك الإيجابي للآباء يميل لتعزيز العلاقة مع أطفالهم والتي تقوى مع الزمن. وأظهر البحث أيضاً أن الأب ينبغي أن يتخذ الخطوة الأولى وليس الابن. ويعود سبب ذلك إلى أن سلوك الطفل الإيجابي لا يؤثر على سلوك الأب أو الأم السلبي، وهو النوع الوحيد من السلوك انه غير ذي فعالية. ويشير إلى أن الآباء الذين يشعرون بإمكانية التحسن ليدهم إذا تحسن سلوك أبنائهم وأصبحوا اكثر دعماً لهم، فإنهم في الحقيقة يضعون عبئاً ومسؤوليات لا حاجة إليها على كاهل أبنائهم. وبدلاً من ذلك ينبغي على الآباء التركيز على سلوكهم والحصول على استشارات إذا دعت الحاجة إلى ذلك. كما انه ليس من الصواب ان يحاول الآباء تعليم الأطفال المهارات لحل المشاكل ما لم يقوموا بتطبيق ذلك على انفسهم. وبخلاف ذلك فإنهم يكونوا كمن أعاد الطفل إلى المنزل حيث انه في خلال مدة قصيرة سيفعل نفس المشاكل لان شيئاً لم يتغير في سلوكيات الآباء. والشيء المهم هو ان يعمل الآباء والمراهقين معاً كي يكون التفاعل بينهم افضل. ويعتقد كثير من الناس ان سن المراهقة فترة تسوء خلالها العلاقات بين المراهقين وذويهم، ولكن الحقيقة إن المسألة ليست كذلك. إن ما يحدث هو أنه حين يصل الأطفال سن المراهقة وهو في وضع سيئ، فإن الأشياء تسوء بصورة اشد لأن الكثير من الأمور السلبية تجري في العائلة. والسبب الآخر يمكن ان ينجم عن النزعة الاستقلالية للأطفال حين يدخلون هذه السن. كما يتميز سن المراهقة بأن الطفل بدلاً من أن يتلقى الأوامر تصبح لديه طريقته في عمل الأشياء. ويضاف إلى النزعة الاستقلالية لدى المراهق إضافة المسؤولية إليه. فعلى الرغم من اتفاق العلماء والباحثين على إن الآباء ينبغي أن يوفروا البيئة المناسبة لدعم وتربية أطفالهم، إلا إن ذلك لا يعني ان المسؤولية يجب ان تقع على الأب بمفرده.
وبعكس ذلك وجدت روتر ان السلوك الإيجابي للآباء يميل لتعزيز العلاقة مع أطفالهم والتي تقوى مع الزمن. وأظهر البحث أيضاً أن الأب ينبغي أن يتخذ الخطوة الأولى وليس الابن. ويعود سبب ذلك إلى أن سلوك الطفل الإيجابي لا يؤثر على سلوك الأب أو الأم السلبي، وهو النوع الوحيد من السلوك انه غير ذي فعالية. ويشير إلى أن الآباء الذين يشعرون بإمكانية التحسن ليدهم إذا تحسن سلوك أبنائهم وأصبحوا اكثر دعماً لهم، فإنهم في الحقيقة يضعون عبئاً ومسؤوليات لا حاجة إليها على كاهل أبنائهم. وبدلاً من ذلك ينبغي على الآباء التركيز على سلوكهم والحصول على استشارات إذا دعت الحاجة إلى ذلك. كما انه ليس من الصواب ان يحاول الآباء تعليم الأطفال المهارات لحل المشاكل ما لم يقوموا بتطبيق ذلك على انفسهم. وبخلاف ذلك فإنهم يكونوا كمن أعاد الطفل إلى المنزل حيث انه في خلال مدة قصيرة سيفعل نفس المشاكل لان شيئاً لم يتغير في سلوكيات الآباء. والشيء المهم هو ان يعمل الآباء والمراهقين معاً كي يكون التفاعل بينهم افضل. ويعتقد كثير من الناس ان سن المراهقة فترة تسوء خلالها العلاقات بين المراهقين وذويهم، ولكن الحقيقة إن المسألة ليست كذلك. إن ما يحدث هو أنه حين يصل الأطفال سن المراهقة وهو في وضع سيئ، فإن الأشياء تسوء بصورة اشد لأن الكثير من الأمور السلبية تجري في العائلة. والسبب الآخر يمكن ان ينجم عن النزعة الاستقلالية للأطفال حين يدخلون هذه السن. كما يتميز سن المراهقة بأن الطفل بدلاً من أن يتلقى الأوامر تصبح لديه طريقته في عمل الأشياء. ويضاف إلى النزعة الاستقلالية لدى المراهق إضافة المسؤولية إليه. فعلى الرغم من اتفاق العلماء والباحثين على إن الآباء ينبغي أن يوفروا البيئة المناسبة لدعم وتربية أطفالهم، إلا إن ذلك لا يعني ان المسؤولية يجب ان تقع على الأب بمفرده.
شكرا اخي الكريم على موضوعك الرائع
وتقبل إضافتي
وأشكرك على حسن الاختيار للمواضيع الهادفة
تقبل شكري وتقديري
بارك الله فيك اخي جزاك الله خير
شكرا على هالاضافة الجميلة والمميزة
مشكوووور على مرورك الجميل
شكرا على هالاضافة الجميلة والمميزة
مشكوووور على مرورك الجميل
جزاك الله ألف خير أخي سمير على الموضوع وبارك الله فيك أخي قاهر النساء على الاضافة المميزة
مشكووووووووووورين بارك الله فيكم
يعتقدون الاباء ان دورهم فقط هو انهم يعملوا و يتحصلوا على النقود و ينسون ان الاطفال يحتاجون منهم فقط الحنان و الرعايه و صداقتهم
فالام ليس الوحيده المسؤوله على تربيه ابنائها
فالمثل يقول(يد وحدة متسفقش)
يعتقدون الاباء ان دورهم فقط هو انهم يعملوا و يتحصلوا على النقود و ينسون ان الاطفال يحتاجون منهم فقط الحنان و الرعايه و صداقتهم
فالام ليس الوحيده المسؤوله على تربيه ابنائها
فالمثل يقول(يد وحدة متسفقش)
بارك الله فيكم
بارك الله فيكم مشكوووورين على مروركم الجميل
تقبل شكري وتقديري