السلام عليكم ارجوكم يااهل اللمة اريد منكم مساعدة ولا تبخلوعلي بمعارفكم
اريد كتاب الاجنحة المتكسرة ونبذة عنه او مفهومه في اسطر قليلة
نزعة رومنسية واضحة تلف أحداث وقصة جبران "الأجنحة المتكسرة" فتى وفتاة وحب روحي طاهر يجمع بينهما، بعيد عن متعة الجسد وشهواته، وهو حب يائس، حب مستحيل انتهى بالموت. إلا أن هذا الموت يجمع بين الحبيبين اللذين فرقتهما شرائع الناس والحياة. وعلى غرار العديد من الرومنسيين أكد جبران ازدواجية الروح والمادة، فقدّس الروح واحتقر المادة، فـ"ظمأ الروح أعظم من ارتواء المادة، وخوف النفس أحب من طمأنينة الجسد"، لأن ظمأ الروح هو ظمأ إلى مصدرها، إلى الكمال، إلى الله، فيما يكون ارتواء المادة فساداً، لأنه ابتعاد عن هذه الحقيقة، وانصراف إلى ما يفصل الروح عن مصدر وجودها، عن الخير المطلق.
ولذلك يرى جبران أن الموت يحرر من عبودية الجسد وسجن المادة، وأن الحياة بعد الموت هي الحياة الحقيقية، وما هذه الحياة الدنيوية سوى حلم وسراب كاذب وذلك يتجلى من خلال حديث جبران على لسان أحد أبطاله "فارس كرامة" مخاطباً ابنته وهو على فراش الموت: "دعي روحي تستيقظ لأن الفجر قد لاح والحلم قد انتهى". فما دام الموت يحرر الروح من عبودية الجسد، فإنه يعيدها إلى مصدر وجودها …
أحداث القصة
احداث جبران خليل جبران في روايته عن أول قصة حب له ومدى تاثيرها على حياته, عن علاقته بامراة تدعى سلمى كرامة التي انتهت بالفشل, ويسرد الكاتب القصة من النهاية إلى البداية.يعود الكاتب إلى بداية القصة عندما ذهب لزيارة أحد اصدقائه وتعرف هناك على رجل غني يدعى فارس كرامة. وقد كان والد الكاتب صديق لفارس كرامة في ايام شبابه ، فطلب منه فارس كرامة ان يزوره في بيته ليحدثه أكثر عن ماضيه مع والده ولكي يعرفه على ابنته.فقام الكاتب بزيارة السيد كرامة وهناك تعرف على ابنته سلمى, احبها من أول نظرة واصبح يزورها بشكل منظم, وبكل زيارة كان يتعرف أكثر على سلمى ويزداد حبه وتعلقة بها.في يوم من الايام ذهب لتناول العشاء في بيت السيد كرامة, وبينما كانوا يتحدثون دخل خادم المطران واعلم السيد كرامة بطلب المطران للتحدث معه بامر مهم. مما اضطره للتوجه إلى المطران في ذات اليلة. وهذه كانت فرصة استغلها الكاتب ليعترف بحبه بسلمى والتي بادلته نفس الشعور.عند عودة السيد فارس من لقائه مع المطران اخبر سلمى بقرار زواجها من ابن اخ المطران, منصور بك والذي كان معروف بطمعه ورغبته بالحصول على املاك سلمى ووالدها. تزوج منصور بك لسلمى بغير ارادتها, ومرت الأشهر والفصول, ولم يلتقي الكاتب بها لكنه كان يلتقي بوالدها ويزورة في بيته.وفي احدى الايام عندما ذهب لزيارته وجده شاحب الوجه اصفر اللون والتقى هناك بسلمى, وفي تلك اليلة توفي فارس كرامة من شدة مرضه.بعد هذا الحادث بدا الكاتب وسلمى يلتقيا مرة في الشهر في كنيسة صغيرة بعيدة عن بيتها.في السنة الخامسة لزواج سلمى ومنصور بك ولدت سلمى طفلا وبعد الولادة توفيت هي وطفلها.وبهذا ذكرالكاتب بان هذا الطفل اتى إلى العالم لياخذ سلمى معه.ويبقي الكاتب لوحده بدون اي حب او عائلة…
بالنسبة لتحميل الكتاب شوفي هالرابط عليه عدة ملفات pdf وغيرها واختاري طلبك
ان شاء الله نكون أفدتك ولو بالقليل
ربي يعينكـ..
بصح ماعليش نروي هد القصة على استاذي مافيهاوالو؟؟؟؟؟؟
|
بالنسبة تقوليها للأستاذ ولالا …..؟
اذا هو طلبها منكم عادي ……ولا اعطيهاله في ورقة تكون خير…..
بالتوفيق……