أكثر من 120 وثيقة عثمانية تؤرخ لوجود الأمير بتركيا
– الكويتي فهد سالم راشد يحيي الجزائر بلد الأمير ومنتخبها الوطني
أكّد الدكتور دلافر كرار بجامعة سلجوق تركيا، أنه حصل على أكثـر من 120 وثيقة عثمانية وحقائق من الأرشيف وذلك لإثبات رحلة الأمير عبد القادر في مدينة السعادة (إسطنبول)، حيث قدم قراءة لبعض الوثائق التي أرخت وجود الأمير بتركيا.
جاء ذلك أمس خلال مراسيم افتتاح الملتقى الدولي الذي نظمته مؤسسة الأمير عبد القادر يومي 02 و03 فيفري بمناسبة الذكرى 167 لمبايعة الأمير عبد القادر تحت عنوان ”رمزية المبايعة، دلالات وأبعاد”، حيث قسم الدكتور دلافر ركائز الأرشيف العثماني إلى أنواع، فقدم الوثائق المتعلقة بمجيء الشيخ الأمير عبد القادر إلى إسطنبول، الوثائق المتعلقة بذهابه إلى مدينة بورسه وحياته، كما قدّم عرضا للوثائق. أما الدكتورة ليلى خليفة من مجمع اللغة العربية من دولة عمان، فقد تحدثت في مداخلتها عن الجوانب العرفانية والفلسفية لمفهوم البيعة والعهد والميثاق عند الشيخ الأكبر، كما تطرق الدكتور فهد سالم الراشد ممثل دولة الكويت بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم عن التصرف ودوره في التراكيب اللغوية لدى الأمير عبد القادر، كما لفت الدكتور انتباه الحضور بافتتاح كلمته بـ”وان تو ثري فيفا لالجيري”، وقدّم بمداخلته قصيدة عن الجزائر إضافة إلى دراسة لغة الأمير عبد القادر.
تجدر الإشارة إلى أن محمد بوطالب رئيس مؤسسة الأمير عبد القادر لم يحضر، إلاّ أنه بعث برسالة اعتذار للحضور مؤكدا فيها أن الظروف التي أعاقت حضوره أقوى منه.
جاء ذلك أمس خلال مراسيم افتتاح الملتقى الدولي الذي نظمته مؤسسة الأمير عبد القادر يومي 02 و03 فيفري بمناسبة الذكرى 167 لمبايعة الأمير عبد القادر تحت عنوان ”رمزية المبايعة، دلالات وأبعاد”، حيث قسم الدكتور دلافر ركائز الأرشيف العثماني إلى أنواع، فقدم الوثائق المتعلقة بمجيء الشيخ الأمير عبد القادر إلى إسطنبول، الوثائق المتعلقة بذهابه إلى مدينة بورسه وحياته، كما قدّم عرضا للوثائق. أما الدكتورة ليلى خليفة من مجمع اللغة العربية من دولة عمان، فقد تحدثت في مداخلتها عن الجوانب العرفانية والفلسفية لمفهوم البيعة والعهد والميثاق عند الشيخ الأكبر، كما تطرق الدكتور فهد سالم الراشد ممثل دولة الكويت بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم عن التصرف ودوره في التراكيب اللغوية لدى الأمير عبد القادر، كما لفت الدكتور انتباه الحضور بافتتاح كلمته بـ”وان تو ثري فيفا لالجيري”، وقدّم بمداخلته قصيدة عن الجزائر إضافة إلى دراسة لغة الأمير عبد القادر.
تجدر الإشارة إلى أن محمد بوطالب رئيس مؤسسة الأمير عبد القادر لم يحضر، إلاّ أنه بعث برسالة اعتذار للحضور مؤكدا فيها أن الظروف التي أعاقت حضوره أقوى منه.
فاطمة حمدي
جريدة الاحداث
مشكورة على المعلومات
شكرا على المووووووضوووووووووووووووووووو ووع