تخطى إلى المحتوى

القرآن يا أمة القرآن 2024.

  • بواسطة

القرآن يا أمة القرآن
القرآن يا أمة القرآن

القرآن يا أمة القرآن

أرسل الله تعالى نبينا محمّداً صلى الله عليه وسلم ليخرج الناس من غياهب الظلمات.. وأكرمه سبحانه بالآيات البينات والمعجزات الباهرات..
وكان الكتاب المبارك أعظمها قدراً، وأعلاها مكانة وفضلاً.

قال النبي صلى الله عليه وسلم : « ما من نبي من الأنبياء إلا قد أُعطي من الآيات ما آمن على مثله البشر، وإنما الذي كان أوتيته وحياً أوحاه الله إليّ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة » [متفق عليه].

إن القرآن.. كتاب الله ووحيه المبارك.. { كتابٌ أحكمت آياته ثُمَّ فُصِّلت من لَّدن حكيمٍ خبيرٍ } [فصلت:1].

القرآن.. كلام الله المنزل، غير مخلوق، منه بدأ وإليه يعود.. { وإنَّه لتنزيلُ ربِّ العالمين . نَزَلَ به الرُّوحُ الأمين . على قلبك لتكون من المُنذرين . بلسانٍ عربيٍ مُّبين } [الشعراء:192-195].

أحسن الكتب نظاماً، وأبلغها بياناً، وأفصحها كلاماً، وأبينها حلالاً وحراماً.. { لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيمٍ حميدٍ } [فصلت:42].

فيه نبأ ما قبلكم، وخبر ما بعدكم، وحكم ما بينكم..

بارك الله فيك أختي
وشكرا لك
جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسسناتك

اجزل الله لكِ الخير أخيتي على الموضوع الطيب..قال ابن عبد البر طلب العلم درجات ورتب لا ينبغي تعديها ومن تعداها جملة فقد تعدى سبيل السلف رحمهم الله فأول العلم حفظ كتاب الله عز وجل وتفهمه
السلام عليكم
بارك الله فيكم و احسن اليكم و رزقكم العلم النافع و جعل هذه المجهودات في ميزان حسناتك
بارك الله فيك أختي

وتقبل الله منا ومنكمــ صالح الاعمال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.