تخطى إلى المحتوى

الصور الحقيقية لمن بعث الرعب في إسرائيل 2024.

القعدة
هذه الصور تذكيرا و عرفانا للرؤساء الشهداء الذين أرعبوا الدولة الصهيونية فقامت بتصفيتهم واحد واحدا

1- جمال عبد الناصر

القعدة

2- هواري بومدين

القعدة

3- ياسر عرفات

القعدة

4- صدام حسين

القعدة

رغم ما قيل عنهم أنهم كانوا دكتاترون وعسكريون لكنهم حكموا بنزاهة وقادوا الحرب ضد اليهود بسيف من نار
لقد عاش العالم العربي في أيامهم عروبته وشهامته
رجال جاهدوا في سبيل أوطانهم رغم ماكان فيهم من عيوب
أفلا يستحقون الترحم عليهم

الهم أغفر لهم و أرحم جميع المسلمين و المسلمات الأحياء منهم والأموات

القعدة

فعلا اخي بالرغم من تشويه صورتهم الا انهم في نضرنا الحكام الاكتر هيبة في العالم
شكرا لك على جمعهم في صورة واحدة
رغم كل ما قيل عنهم فيبقى ضرهم اقل من نفعهم فلقد نفعو ا العرب والمسلمين بالكثير ورفعوا رؤوسهم رغم عيوبهم .
وعلى سبيل المثال
هواري بومدين اول من تكلم العربية في الامم المتحدة
مشكور اخي على الموضوع
تحياتي

بارك الله فيكم جميعاعلى ردودكم الجميلة
صورة هتلر التي ترمز بها لنفسك ايضا ارعبت الصهيونية في محرقة اليهود
اسمحلي على هده الاضافة
اين سنجد زعماء مثلهم

اوتظن انه لوكان الزعيم هواري بومدين حي ، لكان حال الشعب الجزائري اليوم قد آلى هكذا ؟؟؟؟؟؟؟

والله طفرتلنا من نهار راح هواري الله يرحمه ومكانش اللي يرجع قيمة البلاد والعباد غير هو ولا قدرة من ربي

رانا متشوقين يرجعلنا زعيمنا ولا زعيم يكون ربع هواري بومدين ، للان مازال ما جاش هذا الزعيم

ربي يجيبهلنا

لقد ضاع القرار الرجولي بعد رحيلهم عنا وبدا قرار التوسل وتقبيل الايادي ولا احد يجرا ويقول الكيان الصهيوني المسخ وانما اخذو يقولون اسرائيل اعترافا منهم بهذه الدوله اللقيطه وسيظهر الرجال الرجال الذين يقودون الامه العربيه والاسلاميه لان رحمها دائما ينجب الابطال رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته ويجب علينا ان نذكرهم بكل خير
شكرا لكم جميعا على ردودكم الجميلة و آراءكم الصريحة و الصحيحة .
هذه هدية مني لكم جميعا :

هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا… لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟

وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟

كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء!

أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك!

أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا – تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!

أيها الماضي! لا تغيِّرنا… كلما ابتعدنا عنك!

أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟

وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.

أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل!

الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!

تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد.. ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما؟

لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم النبي الجديد!

ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا!

أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى!

مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة!

قلبي ليس لي… ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً.

هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته – أخيه: >الله أكبر< أنه كافر إذ يرى الله على صورته هو: أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين؟

أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه.
رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل.

ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين.

وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة… ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد؟.

لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا… لا تُسْكِر!.

لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة.
لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة!.

>أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ<. هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام.

من يدخل الجنة أولاً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ؟
بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!.

لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في التلفزيون!.

سألني: هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟
قُلْتُ: لا يدافع!.

وسألني: هل أنا + أنا = اثنين؟
قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد!.

لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون.

أنت، منذ الآن، غيرك!.

ذكرتم القشور ونسيتم اللب يا أخوان
القعدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.