والذي كنا نتوقعه هو وجود أعراض التعب العصبي بدرجة كبيرة لدي الأفراد غير المصلين مقارنة بهؤلاء الذين يصلون، وهنا نجد أنفسنا مجبرين للاعتماد علي الرسم البياني الذي يوضح مثل هذا الفرق. وبالطبع فإن حسب الرسم تبين أن الأفراد اللا مقيمي الصلاة هم أكثر عرضة للتعب العصبي، حيث أن الفروق المتعلقة بالدرجة الكبيرة جدا (5) للتعب العصبي، يسير الصالح الأفراد الذي لا يقيمون الصلاة بينما يسير الفرق المتعلق بالدرجة الدنيا (2) لصالح الأفراد الذين يقيمون الصلاة، فربما يمكننا القول أنه لولا إقامة هؤلاء للصلاة لكانوا يتمتعون بالدرجة القصوى للتعب العصبي، كذلك الشأن بالنسبة لهؤلاء الذي لا يقيمون الصلاة فلو كانوا يصلون ربما تخفف عنهم التعب.
قال الله تعالي: " ألا بذكر الله تطمئن القلوب" صدق الله العظيم (سورة الرعد – الآية 28).
وبالعودة إلي الدراسات الحديثة المذكورة في مجلة النفس المطمئنة ومجلة Sante demain (موقع أنترنت 2024)، خاصة ما جاء في الأول بخصوص دراسة د/ جمال ماضي أبو العزائم عن الصلاة والدعاء كأدوات علاجية، ودراسة د/ عثمان نجاتي في دراسته عن العلاج النفسي بالحديث وبالقرآن، نجد أن هناك نفس الفكرة تقريباً المتعلقة بالصلاة وأثرها علي الصحة النفسية، إذ أثبتت هذه الدراسات أن الحركات اليومية التي نقوم بها بكشل عام متورطة في إفراز ويسط كيماوي وهو " السيروتونين" والذي يعمل علي إعادة بناء نسيج ضام (النسيج العصبي) كما يعمل علي الإحساس باليسر . كما أن الدراسات بينت أن النشاط الحركي يعمل علي تحرير هرمون الميلاتونين من طرف الغدة الصنوبرية والذي يعطل مسار الدخول في الشيخوخة، كما يعمل علي جلب السعادة.
وربما هذا الشئ الذي دفع المختصين في الصحة بالتفكير في طريق اللعب، الركض المشي، والتشغيل اليدوي وهي مضادة للحالات الضاغطة عند مصابي الدماغ أي الناجين من الرضوض الدماعية أو الذي مروا بفترة غيبوبة طويلة وهذا يؤدي إلي بناء شبكات عصبية جديدة.
كما أن البحوث تشير إلي الممارسة الرياضية حتى عند الأشخاص الأسوياء، هذا نظرا لكل المزايا المترتبة عن الرياضة مثل النوم المرمم، الإحساس بالراحة النفسية Le bien etre. وربما حتى الحركات المترتبة عن إقامة الصلاة لها نفس المغزي، حيث أن الصلاة تتم في 5 مرات في اليوم ، وكل واحدة مقيدة بعدد معين من الركعات وكل ركعة تخضع إلي عدد معين من الحركات ، وتشمل هذه الأخيرة حركات متعلقة بكل مقاطع الجسم منها المتعلقة بالرقبة (التسليم والسجود) ومنها المتعلقة بالعمود الفقري والمناطق القطنية من حيث السجود والركوع والأعضاء السفلية والأفقية وكلها تتم في حركات منظمة وثابتة.
كما أننا نجد التشغيل اليدوي في الصلاة والمتمثل في التسبيح الذي له دور في تركيزالنشاط العصبي في مكونات السبحة وهذا ما يسمح للشخص بمقاطاعة مشاكل العالم الخراجي مؤقتا. وبالفعل وجدت بعض الدرسات مثل دراسة " علي علي المرسي" (1999) أنه لا شك أن للتسبيح أثرا كبيراً علي استقرار النفوس وعلي اكتمال الصحة النفسية.
والعودة إلي الديانات، نجد أنها تشترك جميعها في عنصر واحد وهي القطيعة المؤقتة مع العالم الخارجي والتركيز علي الحياة الروحية وكل ما يجلب لها من الراحة النفسية.
بل ويمكننا أن نجد في هذا النوع من الإحساس بالراحة النفسية حتى في سلوك التدويح الذي نلاحظة في تلاوة القرآن الكريم.
وفي نفس الإتجاه أثبتت الدراسات البيولوجية عامل التدويح Balencement وأثره في جالب الإطمئنان النفسي. حيث لوحظ هيمنة هذا السلوك عند الأطفال المعوقين نظرا لصعوبة فهمهم للعالم الخارجي، كما لوحظ عند الإجتراريين وحتى عند المكفوفين وهذا ما يترجم المعاناة النفسية عند هؤلاء الأشخاص واللجوء إلي مثل هذه السلوكيات سعيا وراء الإحساس بالراحة النفسية ولقد تبين أيضا عند الأشخاص الذي يعانون من الحالات الضاغطة مثل رجال الأعمال وذوي المسؤوليات ميولا كبيرة إلي الكراسي المدوحة Rocking chair les chaises bascule.
وربما هذه الحالة شبيهة بحالة الأسويين الذي يفضلون النوم في الشبكات المدوحة Hamac ولقد شبه المختصون في هذا الميدان (ميدان علم النفسي السلوكي والفيزيولوجي) هذه الظاهرة بتلك التي تحصل لنا كلنا والمتمثلة في الذهاب والإياب عن انتظار المداولات مثلا أو نتائج عملية جراحية.
هذا كله يدل علي اهمية النشاط الحركي في جلب الراحل النفسية، ومن هنا بعث جديد فيما يخص الطاقة العصبية وأحسن ما نختم به هذه الفقرة، المثل القائل : " العقل السليم في الجسم السليم
الصلاة أفضل علاج طبيعي لآلام العمود الفقري والركبتين والعنق
أثبتت إحدى الدراسات في مجال العلاج الطبيعي أن الانتظام في إقامة الصلوات من تكبير وركوع وسجود يكفل للمرضى الذين يعانون من مشكلات في العمود الفقري وتيبس الرقبة أو آلام الركبتين اجتياز آلامهم .
وأكدت الدراسة التي أجرتها رئيسة قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري بدولة البحرين الأستاذة فريدة البلوشي أن أداء الصلوات ركوعاً وسجوداً رغم كل ما يتعرض له المرضى وكبار السن من متاعب هو أفضل بكثير من الصلاة جلوساً بإستثناء المصابين بشلل لايمكنهم من الركوع او السجود ، وقالت إن اداء الصلاة بهذه الحركات من تكبير ووقوف وركوع وسجود خمس مرات يومياً يوفر علاجاً طبيعياً أكيداً للمرضى الذين يشكون من الآم الظهر والركبتين والرقبة .
وأوضحت رئيسة قسم العلاج الطبيعي أن هناك اعتقاداً خاطئاً بأن الركبتين أو الظهر يؤلمان إذا خضعا للضغط عليهما أثناء الصلاة في حالة المرض ، فقد ثبت أن المفاصل إذا ضعطنا عليها تقوى ولا تضعف بل على العكس فإن الضعف يصيبها بعدم الاستعمال .وأشارت فريدة البلوشي إلى أن حركات أداء الصلاة منذ البداية وعند التكبير وحتى السجود والقيام يفيد الجسم وعضلاته ويساعد الذين يعانون من آلام في الجسم والعضلات على تخطي الآمهم بل والشفاء منها .
وأضافت أن التكبير ورفع اليدين الى أعلى عند بداية الصلاة يقوم خلالهما المصلي بعملية شد لعضلات الصدر إلى الأعلى وبذلك فإنه عند أداء الصلاة خمس مرات في اليوم وعند التكبير تنشد عضلات الصدر ويتحرك مفصلا الكتفين إلى الخلف وتقوى عضلات لوح الكتفين من الخلف مشيرة إلى أن اختصاصيي العلاج الطبيعي يقومون بتعريف المرضى بهذا التمرين لقوية واستقامة حركة الظهر ، وهي نفس الحركة التي تكفلها التكبيرة عند أداء الصلاة ، وأوضحت الباحثة فريدة البلوشي أن الحركة الثانية بعد التكبيرة وهي وقوف المصلي ووضع يديه على صدره لقراءة سورة الفاتحة تكون بعكس حركة الكتفين وهي حركة مهمة في العلاج الطبيعي لصحة القوام والمفاصل .
أما الحركة الثالثة في الصلاة وهي الوقوف في حالة توازن واتزان لقراءة الفاتحة فهي حركة مطلوبة في العلاج الطبيعي لتوازن الجسم واتزانه أثناء الوقوف .
وأما حركة الركوع في الصلاة فتقول إن وضع اليدين على الركبتين في الركوع له فوائد جمة لاحصر لها ، منها تعريض الركبتين للحركة عند وضع اليدين مباشرة فوق الركبتين والضغط عليهما مما يساعد على دفع الصابونتين الى الخلف وبالتالي تدفق الدم إليهما حيث لا يوجد بهما دم ، أما في حال ضغطهما باليدين إلى الوراء فإن الغذاء يصل إليهما .
والركوع يتيح لفقرات العمود الفقري التفكك وعدم التكلس وشد عضلات الظهر وعضلات الساقين والفخذين ، وهي حركة يقوم بها اختصاصيو العلاج الطبيعي مع مرضى العمود الفقري والساقين عند التعرض للضغط على العصب الذي يتسبب في آلام الظهر .
وقالت رئيسة قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى العسكري فريدة البلوشي إن للسجود فوائد عضلية أكثر من الركوع ، وأن حركة اليدين وضغطهما على الأرض يضغطان على مفاصل اليدين بشكل كامل بالسجود مما يقوي وينشط الدورة الدموية ، إضافة إلى أن السجود يكفل ضغطاً متصلاً على الحوض والركبتين والكاحلين ويؤدي لتقوية المفاصل في هذه المناطق ويحميها من التآكل .
وأشارت إلى أن الجزء الأعلى من الظهر يتمدد بالسجود وتتمدد عضلاته وفقراته كما أن العضلات الأمامية للرجلين أثناء السجود تشد بشكل كامل وعضلات القدمين التي تسبب أحياناً ألاماً في الكعب يتم علاجها بإستمرار السجود ، أما السلام في نهاية الصلاة وتحريك الرقبة حركة كاملة إلى الجانبين فإنه ينشط مفاصل فقرات الرقبة ويقوي عضلاتها .
من مقالات الدكتور احمد كنعان
اتمنى الفائده للجميع
منقول
اسرار فوائد الصلاة
قال الله تعالى: (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد: 28].
وقال أيضاً: (أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا * وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا)الإسراء: 78-79.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا بلال أقم الصلاة أرحنا بها)[سنن أبي داود].
الدراسة العلمية
لقد تبين بنتيجة العديد من الدراسات الأثر الكبير للصلاة والخشوع على آلية عمل الدماغ واستقراره، وقد تبين أن المؤمن الذي يؤدي الصلاة وهو في حالة خشوع تحدث في جسمه تغيرات عديدة أهمها ما يحدث في الدماغ من تنظيم لتدفق الدم في مناطق محددة.
تأثير الصلاة على نشاط المخ
تمت هذه الدراسة بواسطة د.نيوبرج (الأستاذ المساعد – قسم الاشعة- جامعة بنسيلفانيا- المركز الطبي) وذللك على مجموعة من المصلين المؤمنين بالله من ديانات مختلفة. و ذلك باستخدام أشعة"التصوير الطبقي المُحَوْسَب بإصدار الفوتون المفرد"الذي يظهر تدفق الدم فيمناطق المخ بألوان حسب النشاط فيها أعلاها الأحمر الذي يدل على أعلى نشاط بينما الأصفر والأخضر على أقل نشاط .
الصورة الأولى:
تظهر الصورة المخ قبل التأمل والصلاة (اليسار) و أثناء الصلاة (اليمين) حيث يظهر انه اثناء الاستغراق في الصلاة و التأمل فإن تدفق الدم في المخ زاد في منطقة الفص الجبهي.
الفص الجبهي Frontal Lobe , و هو مسؤول عن التحكم بالعواطف و الإنفعالات في الإنسان و شخصيته , و كذلك مهم لتعلم و ممارسة المهارات الحسية الحركية المُعقدة.
-
Meditation : التأمل.
-
Frontal lobe : الفص الجبهي.
-
Parietal lobe : الفص الجداري
الصورة الثانية:
تظهر انخفاض تدفق الدم في الفص الجداري في المنطقة التي تشعر الإنسان بحدوده الزمانية و المكانية. استخلص من هذه النتائج أنه أثناء التفكر والتدبر و التوجه الى الله يختفي حدود الوعي بالذات وينشأ لدى الإنسان شعور بالسلام والتحرر وأنه قريب من الله .
Powerful, spiritual force that seemed to lift you out of yourself
و أنه يستشعر أحساسا من السمو الروحي يعجز القول عن وصفه.
آيات قرآنية
كثيرة هي الآيات التي تحدثت عن أهمية الصلاة والخشوع وذكر الله تعالى. وقد ربط القرآن بين الصبر والصلاة للتأكيد على أهمية عدم الانفعال. يقول تعالى:
(وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ)البقرة:45.
وهنالك آيات ربطت بين الطمأنينة والصلاة، يقول تعالى:
(فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا) النساء: 103.
وآيات أخرى تربط بين الصلاة والخشوع، مثل قوله تعالى:
(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ) المؤمنون: 1-2.
نتائج
يتضح من الآيات القرآنية والتجارب العلمية أهمية الصلاة في حياة المؤمن، وأهمية الخشوع فيها وأهمية الاطمئنان بذكر الله تعالى. ومن هنا تنبع الحكمة من تأكيد الإسلام على خطورة ترك الصلاة.
وإذا كانت التجارب تبين استقرار عمل الدماغ في حالة الصلاة حتى بالنسبة لغير المسلمين، وهؤلاء لا يقرءون القرآن في صلاتهم، فكيف بمن يصلي ويتوجه بصلاته إلى الله ويقرأ كتاب الله؟ لا شك بأن الاستقرار سيكون أعظم!
ونتذكر هذه الآية الكريمة والتي تؤكد على أهمية القنوت لله تعالى أي الخشوع والتوجه وتنقية القلب وتسليم الأمر لله تعالى، يقول الله تعالى:
(حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ) البقرة: 238.
ونتذكر أيضاً دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام:
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ
رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ..
فوائد الصلاة…سبحان الله!!
بالفعل للصلاة فوائد … واليوم اكتشف الأطباء فوائد السجود .. سبحان الله
أولاً :تعتبر كثرة السجود بمثابة التمرين اليومي المنتظم لمركز التحكم
والمنظمات في الجسم
من بين تلك المراكز (مراكز التحكم في ألا وعيه
الدموية الموجودة بالمخ وتوجد منظمات هذه الاوعيه بالشريان الأورطي
والشريان السباتي ونظيره الأيسر
فيؤدي إلي زيادة كفاءتها في تنظيم الدورة الدم ويه وبالتالي يستطيع
الجسم أن يواجه أي تغير
في وضعه أو اهتزاز دون الأصابه بالدوار .
ثانيا:يتعرض الإنسان خلال اليوم لمزيد من الشحنات الكهربائية الساكنة من
الغلاف الجوي
وهي تترسب على الجهاز العصبي ولا بد من التخلص منها وقد وجد أن وضع
السجود هو أنسب
الأوضاع للتخلص من هذه الشحنات لأنه بمثابة توصيل
الجسم بالأرض التي تبددها وتمتصها تماما
ثالثاً:يساعد السجود على نظافة الجيوب الأنفية بسحب إفرازاتها وتقل فرصه
التهاب هذه
الجيوب ويساعد على تصفية الجيوب الفكية.
رابعاً:يزداد تورم الدم إلي المخ أثناء السجود فيزداد ارواؤه وبالتالي
يحصل على ما يلزمه
من مواد غذائية وأوكسجين ويؤدي وظيفته على أحسن وجه .
خامساً:يساعد على تخفيف الاحتقان بمنطقه الحوض وبالتالي يساعد على الوقاية
من الاصابه بالبواسير وحدوث الجلطات بالأوردة 5
سادساً:يؤدي السجود إلى نوع من الزفير (إخراج الهواء الاضطراري )وهذا
الزفير يؤدي بدوره
إلى خروج الهواء الراكد أملئ بثاني أكيد الكربون )من الرئتين ليستقبل
هواء جديد يبعث الحيوية
والنشاط كما أنه يؤدي إلى طرد الإفرازات من الشجرة الشعبية
سابعاً:يساعد على مرونة مفاصل الجسم خاصة العمود الفقري ويحميها من
الخشونة
والتيبس وهو بمثابة تدليك خفيف لجميع عضلات الجسم تقريبا كما أنه يساعد
على عوده
الدم الوريدي إلى القلب فينشط الدورة الدموية
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ((عليكم بقيام الليل فأنه دأب الصالحين
قبلكم ومقربة
لكم الى ربكم ومكفرة للسيئات ومنهاة عن الأثم ومطردة للداء عن الجسد ))
منقول منقول منقول
…………
merci