أنه فن وأكثر
وسنتجول فيما أبتكره الرجل في فن لبس الشماغ
وسنذكر طريق لبسها مع تحليل لشخصية صاحبها،،
تشخيصه سهله بحيث يرمى أحد أطراف الشماغ على الكتف المعاكس،
وهي تعبر عن الرجل البسيط الذي لا يهمه المظهر بكماله وإنما فقط لإبراز رجولته.
تشخيصه تشبه تشخيصة التواضع، حيث تقوم برمي طرف الشماغ على جهة الكتف المعاكس،
والطرف الثاني يرمى على نفس الكتف، وهي تعبر عن شخصية ثابته ورزينه .
وهي رمي طرفي الشماغ على الكتف باتجاه معاكس فوق بعض، وصاحب هذه التشخيصه
غالباً ما يكون حازم ويصر على رأيه حتى وإن كان خاطئاً.
وهي سدل الشماغ بالكامل فوق الرأس مع عمل ثنيات بسيطه يمين وشمال المرزام،
وهي تعبر عن شخصيه قياديه ورسمية، وغالباً ما تطبق أثناء مقابلة مسئولين.
وهي تشخيصه تقليديه حيث يسدل الشماغ بالكامل خلف الظهر فقط، وهي تعبر عن شخصيه لاتهتم
بالمظهر ويتصف صاحب هذه التسكيبة غالباً بخفة الظل..
وهي تشخيصة حديثه ومنتشرة في المدارس لسهولتها، وهي جلب طرف الشماغ
من خلف الظهر وإسداله أمام الكتف، والطرف الآخر يكون خلف الظهر،
وتمثل هذه التسكيبه شخصيه يهمها المظهر ولكن بدرجة بسيطه
سميت هذه التسكيبه بذلك اقتداءً بالمحامي السعودي الشهير/ خالد أبو راشد (محامي المفحط أبو كاب)
، حيث أنه أول من أتقن هذه التسكيبه. وطريقتها رمي طرف الشماغ من جهه إلى جهه
من فوق الرأس دون تحريك الطرف الثاني، وهي تعبر عن شخصيه محببه وجريئه
سميت بذلك لأن مقدمتها تشبه الميزان، وهي رمي الطرفين فوق بعضهما من فوق الرأس
مع جعل نتوء أسفل كل طرف، وصاحب هذه التسكيبه غالباً
ما يكون إنسان شرير ووقح وجريء
هي تشخيصة عصريه بدأت منذ التسعينات، وهي تشبه ثعبان "الكوبرا"
وهي رمي الطرفين للخلف من فوق الرأس بزاويه مائله،
وهذه التشخيصه تعبر عن الرجل المغرور المتكبر،
ودائماً ما تجده يفرفر في الأسواق ويغازل ويعاكس
وهي تشخيصه جميله جداً وسهله، حيث أنه يستطيع الإلتفات بعكس تشخيصة
الكوبرا التي لا يستطيع صاحبها تحريك رأسه خشيه هدم البنايه التي فوق رأسه
ويمتاز هذا الشخص بالمرونه والجرائه وروح مرحه جداً .
تشخيصة قوية جداً ولها مكانتها حيث أن لها جاذبيه جباره في جذب الأنظار،
وهي صعبة ولا يتقنها إلا محترف. ولها عدة أشكال ،
ويعبر صاحبها عن الفخامه والجاذبيه والحلم والصمت،
وهي تشيخصه لاتحتاج ألى عناء أو جهد
فقط تضعها كما هي على راسك دون تحريكها
منقووووووووول
بصح هنا في الجزاير ماكاش اللي يدير الشماغ
على العموم مشكورة على الجهد المبذول