تخطى إلى المحتوى

الزهور لغة الحبِّ في عصر يفتقد كثيرًا الحبِّ والرومانسيَّة. 2024.

  • بواسطة

الزهور.. رسالة حبٍّ جميلة!

القعدة

هل يأتي ذلك اليوم الذي يحمل فيه الشاب باقة ورد عند تقدمه إلى خطبة فتاة بدلاً من حمله هدايا تكلفه الكثير؟! يقول الدكتور «ميلتون مارلتون» في كتابه «منزل وحديقة أفضل»: إنَّ الزهور أرق وأجمل لغة بين المحبين، وليس هناك أفضل من باقة زهور يتلقاها الإنسان من شخص عزيز عليه، فهي تفعل فعل السحر بين الزوجين عندما يقدم الزوج لزوجته باقة من الورد لن تكلفه كثيرًا. لكنَّها تعبِّر بصدق عن حبه وتقديره لشريكة حياته؛
القعدة


حتى لا يفتر الحبُّ، وحتى تسري بينهما السكينة بهدوء وطمأنينة.

الحقيقة التي يجب ألا يغفلها الأزواج هي أنَّ الزهور يجب أن تكون رسائل المحبة بينهم، ولاسيّما في هذا العصر الذي اصطبغ بالمادية، وغفل عن الجانب الروحي والإنساني في الحياة.
القعدة

والزهور في بعض بلاد العالم لها دور مهم في الخطبة والزواج مثلما يحدث في جزر «هاواي»؛ فحينما تريد الفتاة الزواج تضع زهرة على أذنها اليمنى، وعندما تتم خطبتها تضع زهرة على أذنها اليسرى، أما المرأة المتزوجة فتضع وردتين؛ إحداهما على أذنها اليسرى، والأخرى على أذنها اليمنى.

القعدة

وفي «المجر» تتخذ الوردة كطريقة للتفاهم والتخاطب، فإذا قبلت الفتاة باقة زهر من الشاب، فهذا يعني أنَّها قد وافقت على خطبته لها، وما عليه إلا أن يتحدث إلى أبيها في أمر زواجهما، وفي «رومانيا» حينما يتقدم الفتى للخطبة يضع وردة في إناء، ويضع الإناء على نافذة الفتاة التي اختارها ويريد الاقتران بها، على أن تكون الوردة مقرونة ببطاقة، فإذا أخذت الفتاة الوردة والبطاقة وحملتها بين يديها يتم الزواج.
القعدة

والمعروف في بعض بلاد العالم أنَّه عندما يتخاصم الزوجان تكون زهرة القرنفل هي رسول المحبّة والاعتذار بينهما، فهي تعبِّر عن اعتذار صاحبها وعدم رضائه عن كل ما بدر منه.
القعدة

الزهور هي رسالة حبِّ ووفاء بين المحبين، وأجمل هديَّة يمكن أن يتبادلها الأزواج والمخطوبون، ولغة الزهور هي حقيقة واقعة يؤكدها خبراء علم النفس، وهي لغة الحبِّ والرومانسيَّة في عصر يفتقد كثيرًا الحبِّ والرومانسيَّة.

يا خيتي هنا رانا مسليمن تاع الرسائل والزهور هاذي مش من خدمة الرجالة وليست
من شهامة…. اخطب زوج والقدام
فيفا العروبية والاسلام شكرا يا اختي ونظن القسم يهتم بالرجال ولا راني غالط؟
اللمة تخلطت والله مافهمت

ما أبسط أقتناء الزهور و ما أرقها من هدية
لكن هذه الايام اصبحت كلمة الحب بين شخصين
تتزن بالمادة اكثر من الزهور
ربما لأن الرومانسية قد بدأت
تتضائل في قلوب البشر وفقدت مصداقيتها ..؟
مع أن كل العطائات في الحب هي روحيه
وليست بماديه

احترامي
القعدة

شكرا

القعدة
القعدة

القعدة

الزهور لغة المتحابين …سلمت يمناك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.