تخطى إلى المحتوى

الثبات على الدين 2024.


بعض الأحيان يكون الإنسان متمسكاً بدينه قائماً بواجباته على أكمل وجه، فيأتي عليه وقت ينقلب على كل شيء بدون سبب، فما هو توجيهكم جزاكم الله خيراً، وما هو السبب؟


المشروع للمؤمن دائماً أن يضرع إلى الله جل وعلا، ويدعوه سبحانه أن يثبته على الحق وأن يمنحه العلم النافع والعمل الصالح، والفقه في الدين، هكذا ينبغي للمؤمن دائماً يسأل ربه الثبات على الحق، فيقول "يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"، "اللهم إني أسألك الثبات على الحق اللهم وفقني للاستقامة على الحق، اللهم أصلح قلبي وعملي، اللهم أحسن خاتمتي، ويكثر من ذلك الله في ليله ونهاره، هذا من أسباب الثبات على الحق؛ لأن انقلابه على الحق من أعظم الأسباب لذلك الغفلة والإعراض أو صحبة الأشرار، أما من أكثر من ذكر الله ولازم الحق وصحب الأخيار فسنة الله في مثل هذا التوفيق والهداية والثبات، فعليك أيها السائل أن تكثر من ذكر الله، ومن الدعوات الطيبة، أن يثبتك الله على الحق وأن يهديك صراطه المستقيم، وعليك أن تكثر من قراءة القرآن الكريم، وعليك أيضاً أن تصحب الأخيار فكل هذا من أسباب الثبات على الحق. جزاكم الله خيراً

بارك الله فيك أخي
لكن يجب ذكر اسم المفتي.

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abù hafes القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك أخي
لكن يجب ذكر اسم المفتي.

القعدة القعدة

جزاك الله خيرا أخي على التنبيه لقد سقط مني سهوا ذكر المفتي والفتوى لفضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله
ومن صفات طالب العلم أن يعزو الكلام لأهله ولا ينقل إلا على من يثق فيهم من كبار أهل العلم المشهود لهم بسلامة المنهج
وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى

بارك الله فيك

جزاكم الله خيرا

نسال الله الثبااات الثبات

جزاك الله خيرا اللهم ثبتنا على دينك
وفيكم بارك الله
نسأل الله أن يثبتنا على دينه ويحسن لنا خاتمتنا
الهم أحينا على الاسلام وتوفنا على الاسلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.