ماحدث هذا العيد من رؤية عدد من الثقات في عدة مناطق لهلال شوال
على خلاف ماجزم به بعض الفلكيين الذين دعوا لترك تحري الهلال هذه الليله
فيه درس عظيم لعموم المسلمين للتمسك بالأدله الشرعيه الداعيه للإعتماد
على رؤية الهلال في إثبات دخول الشهر وخروجه..وعدم إعتماد الحسابات
الفلكيه التي يقع فيها الوهم والخطأ ويختلف فيها الحسابون أنفسهم.
ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم ( كان يخرج يوم الفطر فيكبر حتى يأتي المصلى ، وحتى يقضي الصلاة، فإذا قضى الصلاة قطع التكبير ).
قال البغوي: ( ومن السنة إظهار التكبير ليلتي العيدين مقيمين وسفرًا في منازلهم ومساجدهم وأسواقهم وبعد الغدو في الطريق ، وبالمصلى إلى
أن يحضر الإمام ، كان ابن عمر رضي الله عنه يغدو إلى المصلى يوم الفطر إذا طلعت الشمس فيكبر حتى يأتي المصلي ثم يكبر بالمصلى حتى إذا
جلس الإمام ترك التكبير
وكان ابن المسيب وعروة وأبو سلمة وأبو بكر يكبرون ليلة الفطر في المسجد يجهرون بالتكبير .
صيغ التكبير
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله ، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد
|
انهم قالوا يستحيل رؤية الهلال الليلة لكن الله كذبهم فبئس ما قالوا