قال ابن رجب -رحمه الله-:
«وكان السلف إذا أرادوا نصيحة أحدٍ وعظوه سرًّا، حتى قال بعضهم: «من وعظ أخاه فيما بينه وبينه فهي نصيحة، ومن وعظه على رؤوس الناس فإنما وبَّخه».
وقال الفضيل بن عياض -رحمه الله- «المؤمن يستر وينصح، والفاجر يهتك ويعيِّر».
قال عبد العزيز بن أبي رواد: «كان مَنْ كان قبلكم إذا رأى الرجلُ من أخيه شيئًا يأمره في رفق فيُؤْجَرُ في أمره ونهيه، وإنَّ أحد هؤلاء يخرق بصاحبه فيستغضب أخاه ويهتك ستره».
وسئل ابن عباس رضي الله عنهما عن أمر السلطان بالمعروف ونهيه عن المنكر، فقال: «إن كنتَ فاعلاً ولا بدّ ففيما بينك وبينه»».
[«جامع العلوم والحكم» لابن رجب: (77)]
م/ن
وجزاك كل الخير
تحياتي
وجزاك ربي الفردوس الاعلى
ربي يجزاك الفردوس الاعلى
الموضوع قمة لان حقا في وقتنا هذا لا توجد النصيحة من ننصحه يضن اننا نوجهه الى طريق خاطىء او نغاااار او شيىء من هذا ……لكن الحمد لله لا تزال اناس يسمعون النصيحة فكما تعلم الدين النصيحة بارك الله فيك على التنبيه
|
بارك الله فيك
وجزاك خيرا
وفعلا اصبح حتى من يريد النصيحة يجد اشخاصا يتهمونه بسوء الظن للاسف ولكن لا يكونن هذا عائقا في تقديم النصح فقد يكون للشيطان فيه مدخل
بارك الله فيك
شكراااا على المعلومة
جزيت الفردوس الاعلى
ونلت ما يتمناه قلبك
|
امين واياك
فيك بارك الله
وجزاك الفردوس الاعلى