الأسس الموصلة للعلم الحق:
إن الأسس الموصلة للعلم الحقيقى فى الإسلام هى:
1-تكرار النظر والمراد التفكير فى الموضوع الواحد عدة مرات للتأكد من صحة المعلومة وهو أساس مأخوذ من قوله تعالى بسورة الملك :
"الذى خلق سبع سموات طباقا ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير" .
2-عدم الركون إلى الظن وهو الاعتقادات الناتجة لأسباب شهوانية وفى اتباع الكفار للظن قال تعالى بسورة النجم:
"إن يتبعون إلا الظن".
3- المشاورة فى الأمر وهى الاشتراك فى اتخاذ قرار فى موضوع ما فيه حق الاختيار للمسلمين وفى هذا قال تعالى بسورة الشورى:
إن الأسس الموصلة للعلم الحقيقى فى الإسلام هى:
1-تكرار النظر والمراد التفكير فى الموضوع الواحد عدة مرات للتأكد من صحة المعلومة وهو أساس مأخوذ من قوله تعالى بسورة الملك :
"الذى خلق سبع سموات طباقا ما ترى فى خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير" .
2-عدم الركون إلى الظن وهو الاعتقادات الناتجة لأسباب شهوانية وفى اتباع الكفار للظن قال تعالى بسورة النجم:
"إن يتبعون إلا الظن".
3- المشاورة فى الأمر وهى الاشتراك فى اتخاذ قرار فى موضوع ما فيه حق الاختيار للمسلمين وفى هذا قال تعالى بسورة الشورى:
"وأمرهم شورى بينهم ".
4- سؤال العلماء فى حالة عدم العلم بالشىء وفى هذا قال تعالى بسورة النحل:
"فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون".
5- النظر فى خلق الله والمراد التفكير فى مخلوقات السموات والأرض وفى هذا قال تعالى بسورة يونس:"قل انظروا ماذا فى السموات والأرض".
6- عدم التفكير فى الغيبيات كعلم الساعة ومكان الموت وفى هذا قال تعالى بسورة لقمان "إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما فى الأرحام وما تدرى نفس ماذا تكسب غدا وما تدرى نفس بأى أرض تموت ".
7-عرض الموضوعات على الوحى الإلهى فإن وافق فليس هناك اختيار للمسلم وإن رفض فليس هناك اختيار للمسلم فى رفضه وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب:
"وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم" .
بارك الله فيك رضا