السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في كل بيت يزدحم فيه الأبناء كالعادة يكون فيه الأب مشغولا طوال اليوم لاكتساب لقمة العيش ليوفر لعائلته الحياة الهانئة ولكن في هذه المعمة تبقى هناك فجوة التربية التي يكون حملها الأكبر على عاتق الوالدة الأم كون الرجل يخرج لجلب القوت وتبقى هي مع أولادها بقلبها المرهف الحنون الذي لا يقوى غالبا على تأنيب الأطفال إذا أخطأوا وبالتالي يزيد تماديهم وتنحدر أخلاقهم شيئا فشيئا لذلك لا بد أن يكون هناك شخص آخر ليساعد في هذا الحمل ألا وهو الأخ الأكبر
في هذا الموضوع أود مناقشة دور الأخ الأكبر في الحياة التربوية في البيت
ومن هو أصلا الأخ الأكبر؟!!
وما هي الصلاحيات التي يجب أن تعطى له؟؟؟
وهل هو مؤهل أكثر من إخوته لهذه المهمة؟؟
وهل هناك ما يجب على الوالدين أن يفعلاه لهذا الولد حتى يصبح في المستقبل قادرا على إمساك زمام الأمور؟؟؟
كيف يكون الأكبر سنا -مثلي- فأر تجارب التربية من طرف الوالدين وفي العادة هو من يتولى دور الأخ الأكبر في التربية؟؟
هذا الموضوع أراه من الأهمية بمكان لمناقشته
فهو أمر يغفل عن تناوله المربون
أتمنى أن أسمع وجهات نظركم
موضوع الاخ الاكبر موضوع مميز يستحق وقفة معة ففعلاً الله يكون في عون الاخ الاكبر فهو ينوب عن الاب في كل ما يتعلق بامور الاسرة أو العائلة في كل المناسبات
بارك الله فيك اخي في الله
بارك الله فيك اخي في الله
إخوتي : kaiddar،VIP.SA،،mousaalkadoud
شكرا لكم على مروركم المشجع لي
حبذا لو ناقشتم معي دور الأخ الاكبر حتى اتشرف بوجهات نظركم الصائبة دوما
جزيتم كل الخيرر
مرحبا الابيت بيتك واللمة بيتنا الثاني
شكرا على مرورك أخي
أريد نقاشا مفيدا في الموضوع
شكرا لك عالموضوع القيم وانا اخي الكبير بالنسبة لي هو كل حياتي وعمري
بارك الله فيك اخي في الله
السلام عليكم
انا بالنسبة لي موضوع الاخ الكبر هو موضوع رائع لكن للاسف انا اختي الكبيرة التي كانت بمثابة سند ودعم لي فارقت الحياة بلا وداع وتركتني اتخبط مع هموم الدنيا
للاسف انا اختي الكبيرة توفيت العام الماضي رحمت الله عليها
انا بالنسبة لي موضوع الاخ الكبر هو موضوع رائع لكن للاسف انا اختي الكبيرة التي كانت بمثابة سند ودعم لي فارقت الحياة بلا وداع وتركتني اتخبط مع هموم الدنيا
للاسف انا اختي الكبيرة توفيت العام الماضي رحمت الله عليها