تشير أحدث الدراسات التي أجريت في معامل الأبحاث النفسية , إلى أن ذرف
الدموع ليس دليلا , على الضعف أو عدم النضج ولكنها على العكس تعتبر أسلم
طريقة لتحسين حالة الصحة من حيث التخلص من المواد الكيميائية المرتبطة
بالتوتر والموجودة في الجسم ,كما أنها تساعد في إرخاء العضلات وأن البكاء
أسلوب طبيعي لإزالة تأثير المواد الضارة من الجسم.
ويؤكد العلماء المتخصصون أن البكاء يزيد من عدد ضربات
القلب ويعتبر تمريناً مفيداً للحجاب الحاجز وعضلات الصدر والكتفين
وعند الانتهاء من البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى طبيعتها وتسترخي
العضلات وتحدث حالة شعور بالراحة.
أما كبت الدموع فيؤدي إلى الإحساس بالضغط والتوتر كما أنه يمكن أن يؤدي
إلى الإصابة ببعض الأمراض مثل الصداع
شفتوو حتى الدمووع ..ايجابية
ودمتم بصحه…
ايه صح لاه نحبسو الدموع
خليوهم يخرجو نورمال والله
حتى الرجل ساعة ساعة لازم يخرجهم
أنا عندي كلش نورمال مادام دارهم ربي
رأي فقط
شكرا مرة ثانة
ايما الحمد الله جاو دموعي ساهلين تخصني غير حاجة صغيرة ندير بحر والي حب يعوم يعوم
ههههههههههههههههههههههههههههه
بارك الله فيك اختي
|
شكرا على ردك
|
شكرا لك أختي على الموضوع…تعرفي ماكاشما أسهل من دموعي …تقولي محطوطين في عيني هات برك يسبوا باه يطيحوا…هههههههه
شكرا لك مرة أخرى…تقبّلي مروري أختي مشرفة القسم…
بارك الله فيكم
موضوع قيم
جزاكم الله كل خير
بارك الله فيك على الموضوع القيم
و الله استفدت بتواجدي
الف شكر
و تقبلي تحياتي
نبكو قاع انا مصنف من صنف البكائين يعني منقدرش نحكم دمعتي في الحزن او في الفرح الشديد