تخطى إلى المحتوى

اسرار تجعل الفتاة جذابة 2024.

ان الجاذبية الحقيقية التي تجعلك قــــبلة الأنــــظار فـــي كـــل الأوقـــات و المناسبــــات تقــــوم على النقاط التالية

الثــــــــــــقة :
في النفس وتقدير الذات هم أول شــــرط للتمتــــع بالجــــاذبية و الأغـــــــــــراء, و الثقة فــــي النفس لا تلغـــي الأنــــوثة و إن كانت تعني الجرأة و لا الخجل و إن كــــانت تعـــــني الأغـــراء.

العــــــــــطر:
قـــــال الشاعر إن ســـــر المرأة يكمـــن في عطــــرها, و بالتالي عليك أن تجــــيدي اختيــــار العـــــطر الذي يضمــــن لك المزيد من الجاذبيـــــة شــــرط أن يكـــون متنــاغما مع شـــــخصيتك, العـــــــطر ســــلاح فـــعال مـــن أسلحة الأغـــــراء و الجاذبية

الشـــــــعر:
إن الشــــعر هــــو إطــــار الوجــــه بـــل يشـــكل أيضا إطــــار أساسيا لأزيـــــائك و أكسســـــواراتك, أهتمـــــي بالـــتسريحة التـــــي تليق بشخصـــــيتك و اخـــتاري اللـــــون الـــذي يتناغم تماما مع لون بشــــرتك

الماكيــــاج:
يبدأ الماكيـــــاج مـــن العـــناية بالبـــــشرة و بنــــظافتها مــــن خـــــلال استعمـــــال المستحضرات المنـــــــاسبة لنوع بشرتك و المعالجة لمشاكلها, و ينتهي مع الاعتـــناء بالأظـــــــافر و اختـيار الطــــلاء اللافــــت. المـــهم أن تخــــتار الماكيــــاج الذي يتمــــاشى مع ألــــوان عينـــيك و شـــعرك و بشــــرتك و ملابســــك و أيضا المناسبة.

الأنـــــاقة:
لا تقتصـــر على اختيـــــار الفســــتان أو الــــزي و التـــــركيز علـــى القصـــة و القمـــاش و الدرجـــة التـــي تتناســـب كلهـــا مع مظهــــرك و خطــــوط جســـمك, بل الأنــــاقة تفــــوق القطــــعة التـــي ترتدينـــها إلى طريقة مشيتـــك و طلــتك و حضـــــورك .

الإكسسوارات:
تقــــول أحدى الخبيــــرات في مجـــــال التجمــــيل: إن الإكسوارات أساســـــية جــــدا في الأناقــــة و تــــــزيدك جاذبية, و هي لا تشمـــل على الحــــلي فحســـب بل على الحــــزام و النظـــارات و الحـــذاء و حقيبــــة الــــيد.

الصـــــوت:
للصــــــــوت تأثـــــير كبــــير على الآخريــــن و هــــو جزء لا يتجزأ من الفتــــــــاة الجـــــــذابة. أتقنــــــي استعمـــال هذا السلاح الفـــعال.

الابتســـامة:
أنها ســــلاح الأنوثـــة و الجاذبيــــة, حافظـــي على نظافـــة أسنانك و جــــمالها مــــن خــــلال زيارة الطــــبيب الأخــــتصاصي بالابتســـامة الجميلة تسحــــرين و تفتنيـــــن و تحفرين صورتــــــك الجميلة.

الرفاهيـــــة:
تشمــــل علــــى الهــــدوء و الاسترخــــاء بعيــــدا عـــن الإرهاق و التوتـــــر, فالمــــرأة المــــفعمة بالجــــاذبية تعــــرف كيف تريح الــــناظر إليــــها, و بــــدلا من أن تثيـــــــر أعصابـــــه تثيــــر إعجـــــــابه و اهتمامه, و التدليـــــك يســــــاعدك على الاسترخاء.

الطبيـــــعة:
أخيرا حافظي عــــلى المظــــهر الطبيعـــــي الذي لا يلغـــــيه الماكـــياج و لا فـــــن الأغـــــراء. فالبســــــاطة هي قــــمة الجـــــاذبية أما التصنـــــع فيقضــــــي عليهـــــــــا.

البساطة سيدة الاناقة
موضوع جد قيم
مشكورة على هذا الطرح
و بارك الله فيك
مشكوراااااااااااااااا على الموضوع

مشكورة على الاسرار
مشكوووووووووورة

قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول طلبت في أحد الأيام من أحد الأسرأن تقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم وبالفعل ذهبت فاسمعوا ماذا تقول .. تقول : ما أن دخلت البيت حتى أدخلوني الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي فإذا كل ما أحتاجه من حنوط وكفن وغيره مجهز والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية ، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل ولكن لا مجيب فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت ..رأيت منظر تقشعر له الأبدان وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أرى ، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن كأن لا أحد المنزل ، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي ، ورأيت أن الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديداً، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم : افتحوا افتحوا .. لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر ، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة أيام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم واساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم .. ذهبت وقلت لهم أسألكم بالله سؤالين .. أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ قالوا : أغلقنا عليك الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها .. وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها .. فلا حول ولا قوة إلا بالله هذه حالها وهي لم تدخل القبر بعد !! اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه .. اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه .. من دل على خير كان مثل أجر فاعله فأخبر أهلك وأخبري صديقاتك عن هذه القصة .. وفقنا الله لما يحب ويرضى ..

شكرا جهاد الاسلام على القصة المؤثرة
مشكوووووووووورة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.