تخطى إلى المحتوى

اختي العزيزة 2024.

قصيدة:أبيات في المعاكسة الهاتفية

واسمعي أختي إلى هذه الأبيات في المعاكسة الهاتفية:

إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة

يقول هيا تعالي إلى الحياة الجميلة

قالت: أخاف العار والاغراق في درب الرذيلة

والأهل والخلان والجيران بل كل القبيلة

قال الخبيث بمكر لا تقلقي يا كحيلة

إنا إذا التقينا أمامنا ألف حيلة

متى يجيء خطيب في ذي الحياة المليلة

لكل بنت صديق وللخليل خليله

يذيقها الكأس حلواً ليسعدا كل ليلة

للسوق والهاتف والملهى حكايات جميلة

إنما التشديد والتعقيد أغلال ثقيلة

ألا ترين فلانة؟ ألا ترين الزميلة؟

وإن أردت سبيلاً فالعرس خير وسيلة

وانقادت الشاة للذئب على نفس ذليلة

فيما لفحش آتته ويا فعال وبيلة

حتى إذا الوغد أروى من الفتاة غليله

قال اللئيم وداعاً ففي البنات بديلة

قالت ألما وقعنا؟ أين الوعود الطويلة؟

قال الخبيث وقد كشر عن مكر وحيلة

كيف الوثوق بغر؟ وكيف أرضى سبيله؟

من خانت العرض يوماً عهودها مستحيلة

بكت عذاباً وقهراً على المخازي الوبيلة

عار ونار وخزي كذا حياة ذليلة

من طاوع الذئب يوماً أورده الموت غيلة

[من شعر أحد الدعاة]..

بارك الله فيك اختي على هذه الكلمات و جزاك خيرا
اللهم احفظ كل المسلمات و ارحمهم و اهدهم
السلام عليكم
مشكور اخي

القعدة
بارك الله فيك اخي الكريم
القعدةجزاك الله خير أخي على نقل هذه القصيدة والله يحفظ اخواتنا من شر الذئاب البشريةالقعدة
اللهم انا نسالك الستر فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
مشكوووورة حبيبتي
تحياتي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.