تخطى إلى المحتوى

احترسي اختي – خذاع البنات سهل فها هي الطريقة 2024.

أختي الكريمة : قد تستغربين هذا العنوان المخيف … ولكنني لم أضعه إلا لأنني أريد من كل فتاة أن تدخل وتقرأ هذا الموضوع . احترسي اختي ولا تآمني لشخص لا تعرفينه فانا خاطبتك اختي بخطابهم وبكلامهم .
فأقول أختي في الله …. نعم أستطيع أن أخدعك وأكلمًك كلام شبهة … ثم ترقيم . ثم رسائل جوال … ثم ….. ثم ……ثم خيانة للعرض .. حمانا الله وإياك .. والطريقة بسيطة .!!!
نعم …للفتاة صفات يحبها من في قلبه مرض …. والتي نستطيع نحن الرجال الذين في قلبنا مرض الشهوة أن نخدعها عن طريقها ….فانتبهي .:

1. أن تكون علاقتها بالله ضعيفة . أما من كانت قوية بربها فلا نستطيع أن نخرق حجابها ولو أن الله يبتليها بنا ولكنها لا تتزعزع…… .
2. أن تكون طائشة ومغامرة فتكلّمنا بالتلفون والجوال وتجرؤ على إرسال الرسائل بالجوال أو الإيميلات ، أو نبني معها علاقات طويلة عن طريق الدردشة ،لأنها طائشة وتريد أن تضيّع وقت … وأن تكون ممن تقول أنا أقضي وقت ، وأعلم أن من يكلّمني ذئب يريد إفتراسي ، ولكنه لن يصل إليّ … ولكن أقول هذه مسكينة فالقرب منها سهل للغاية . ووقوعها بأيدينا سهل أيضا . فإن كانت قويّة بشخصيّتها فنحن نعرف من أين تؤكل الكتف !.!.!.!
3. أن تكون بعيدة عن الجليسات الصالحات ، لأننا ننفرد بها عن طريق صديقاتنا اللاتي يدلّوننا عليها وعلى رقمها .. . ونحن أيضاً نضع مزاداً علنياً بين أصدقائنا بأرقامكن وأرقام جوالاتكن .
4. أن تكون الرقابة عليها من أهلها ضعيفة فهي تدخل في النت دون رقيب أو حسيب ولديها ( جوال ) دون مراقبة ، وتدخل متى شاءت وتخرج متى شاءت ولا يُعلم أين ذهبت إلا بكلامها " ولو كان كذباً " . وكل هذا لا تملكه البنت ولكن عندما تضعف مراقبتها لربها فلا نستغرب أن تكون هي التي تطاردنا نحن الشباب .
5. أن تكون فارغة …. والفراغ يجر لأهله الحتوف والأمور العسيرة … فعندما تكون فارغة فستخرج أو تتكلّم أو …. ثم تقع بأيدينا .. إلا من ملأت وقتها بما ينفعها فنحن نعجز عن إخراجها .
6. أن تكون مغفّلة :فهي تجازف بأخذ الأرقام منا في الأماكن العامة … وغير مهتمّة بحجابها ، بل تريده على هواها ،وتتبع فيه الموديلات ولو كانت محرّمة ، وأن ترضى أن تخادع أهلها وخاصة في الأسواق لأخذ الأرقام ، أو الكلام أو الـ …… .
7. أن تكون غافلة عن الغاية التي خلقها الله من أجله وهي عبادته .. فتراها تنظر إلى يومها فقط ولا تبني مستقبلها بيدها بل بأمانيها … فكم من فتاة تحرّك الجنين في أحشائها .. وكانت تحسب الحياة أن تتلذذ بيومها وفقط
8. أن تكون جاهزة لكي تعيش الأحاسيس الوردية والمشاعر الفيّاضة والأماني الكاذبة … وكل هذا تحت تأثير الكلمات المعسولة ، والنغمات الرقراقة . والوعود بالزواج …… فعلاً غبية ولو كان يريدها للزواج لطرق باب أهلها !!!؟؟

بالاخر اختي اتمني ان تكوني فهمتي واستوعبتي كلامي فانا ما كتبت هذا الموضوع الا لكي انت .


اتمني من الله العلي القدير ان يسترك ويسترنا دنيا واخرة
امين يارب
[

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.