أيها الرجل الأصيل، عندما تخشى الله تعالى في المرأة ــ مهما كانت درجة العلاقة التي تربطك بها ــ
وتكون لها العون والسند في الحياة ؛ ثق تماما بأنك وصلت لمرحلة القمة في الرجولة والشهامة والنبل
* تسقط رجولتك عندما ترفع صوتك على والديك أو تنهرهما.
* تَسْقُطُ رجولتك عندما تهين زوجتك وتؤذيها استخفافا وتعسفا وظلما.
* تسقط رجولتك عندما لا تحمي المرأة في شخصها وكرامتها وحقوفها وعرضها.
* تسقط رجولتك عندما ترضى للمرأة السفور والتبرج وتعينها على السقوط في مزالق الفتنة.
* تفقد رجولتك عندما لاتحقق قوله تعالى : " الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ
بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ …" سورة النساء (34).
حذاري من إسقاط صفة الرجولة الحقيقية ، التي ميزك الله بها أيها الرجل ، والتي تقوم على مجموعة من الخصال والسجايا الحميدة التي ذكرت في الكتاب والسنة : ( كالمسؤولية والتطهر والتزكية والإيجابية والفعالية والجدية والتعالي والوفاء والصدق ) . إن تفريطك في رجولتك يجعلك تتجرع مرارة المذلة والهوان والخزي والتفاهة .
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
حقا إن الكثير بحاجة لقرآة وصفتك حت يضمضوا جراح رجولتهم المتعفنة
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
تقبلوا تحياتي
تقبلي أصدق معاني المودة.
تقبلي أصدق معاني المودة.
ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻞ ﻃﺮﺣﻜﻢ ﻭﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻛﻢ ﻟﻨﺎ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻓﻲ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺣﺴﻨﺎﺗﻜﻢ
ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﻳﺠﻌﻠﻜﻢ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻩ
ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ
ﻭﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻔﺮﺩﻭﺱ ﺍﻻﻋﻠﻰ
ﻫﻰ ﺩﺍﺭﻛﻢ ﻭﻗﺮﺍﺭﻛﻢ
ﻭﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﻳﻐﻔﺮ ﻟﻜﻢ ﻭﻳﺠﻌﻠﻜﻢ ﻣﻦ
ﺍﻟﺴﻌﺪﺍﺀ
ﺍﻟﻔﺎﺋﺰﻳﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻻﺧﺮﺓ
فعلا يستحق الوقوف عند كل كلمة منه
بوركت