"مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئًا مِنْ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا".
أخرجه البيهقي فى شعب الإيمان (3/257 ،
رقم 3474) .أحمد (5/350 ، رقم 23012) ، والحاكم (1/577 ، رقم 1521)
وأخرجه أيضًا : ابن خزيمة (1 / 248 / 2) و الطبراني في " الأوسط " (1 / 90
/ 1 – زوائد المعجمين) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 264).
لحيي: كناية عن
الوسوسة. لأن الصدقة على وجهها إنما يقصد بها ابتغاء مرضاة اللّه
والشياطين بصدد منع الإنسان من نيل هذه الدرجة العظمى فلا يزالون يأبون في
صده عن ذلك لأن المال شقيق الروح فإذا بذله في سبيل اللّه فإنما يكون
برغمهم جميعاً ولهذا كان ذلك أقوى دليلاً على استقامته وصدق نيته ونصوح
طويته.
شكرا لكي اختي
والله الصدقة برهان
وكل التوفيق لكي يارب
صدقتي يا أختي الفاضلة
بارك الله فيك و جزيت خير الجزاء على الموضوع القيم و العطر
جعل الموضوع في ميزان حسناتك يا رب
ربي ينورك يا رب