وقال سيد علي الحلو، صاحب «دار الحلو للكسكسي» الذي شارك باسم الجزائر في المسابقة بعدما تسلم الجائزة في ساعة متأخرة من ليل الجمعة من الطبيعي أن يكون طبق «الكسكسي» الجزائري في مقدمة أطباق البلدان الأخرى كونه الطبق الشعبي بامتياز في الجزائر، ولا يخلو منه بيت في البلاد، وحتى لدى آلاف من العائلات الجزائرية المهاجرة. فجزائريو كندا والولايات المتحدة واليابان واستراليا يتناولون «الكسكسي»، ولا يحلو لهم طبق من دونه.
وأكد الحلو بأنه حين قدم من الجزائر للمشاركة، كان في ذهنه الفوز بالجائزة الأولى على اعتبار أننا أحسن من يحضر «الكسكسي» في هذا العالم.أما نعيمة شاوي معدة الطبق الفائز فأكدت بأنها حضرت طبقاً عادياً هو باختصار «كسكسي» جزائري، وكان الأحسن بالمقارنة مع غيره.
وقالت نعيمة وهي باحثة في تاريخ الطبخ الأمازيغي بأن «الكسكسي» كان وجبة شعبية وعامة لدى سكان الجزائر منذ زمن بعيد. وأكدت الحفريات وجود أوان للطهي بالبخار تعود إلى عصور قديمة وربما كان سكان هذه المنطقة أول من استخدم البخار لطهي الحبوب. ويذكر أن الجزائر كانت قد حطمت الرقم القياسي العالمي في حجم طبق «الكسكسي» العام الماضي وإنجازها مسجل على كتاب «غينيس» للأرقام القياسية كصاحبة أكبر طبق «كسكسي» في العالم.
قامت المدرسة الفندقية في تيزي وزو بمنطقة القبائل على مسافة 110 كلم شرق الجزائر العاصمة بإعداد اكبر كسكس في العالم بلغ وزنه 6500 كلغ بحسب منظمي التظاهرة .
مشكوووورة يا داليدا على الكوسكوس
هدا نجيبوه للمة !!!!
اليوم عشانا كسكسي نجيبلكم شوية معايا ؟؟؟ هههه
ماذا سأرد عليك
يرتني ما دخلت
بتعرفي لماذا
لأني من عشاق هذا الاكل وهذا الطبق الرائع
لقد دخلت وبقيت مدة دقيقة وأنا انضر إلى الصورة
روعة يرتني كنت معهم
لقد أسلت لعاابي
فبارك الله فيك
وشكرا على هذا الطرح
تقبلي شكري وتقديري
يا أخي رؤوف الكسكس مانجيبوه للمة راك عارف العقلية أنا نكمله وحدي:nerd::nerd::nerd: