اللهمَّ إني أسألك في صلاتي ودعائي بركة تُطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي
وتُصلح بها أمري، وتُغني بها فقري، وتُذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتُبيّض بها وجهي يا أرحم الراحمين
………… ……… ……… ……… ……… ……… ……
ورد في الاثر عن الامام محمد بن واسع انه كان يدعو الله كل يوم بدعاء خاص….فجأه الشيطان وقال له:يا امام اعاهدك اني لن اوسوس لك ابدا ولن امرك بمعصيه ولكن بشرط الا تدعو الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لاحد هل تريد معرفه هذا الدعاء؟ اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم….اللهم ايئسه منا كما ايئسته من رحمتك…وقنطه منا كما قنطته من عفوك…وباعد بيننا كما باعدت بينه وبين عفوك و رحمتك
………… ……… ……… ……… ……… ……… …
سئل حاتم الأصم (رحمه الله) كيف تخشع في صلاتك؟ فقـــال: بأن أقوم واكبر للصلاة …وأتخيل الكعبة أمام عينيّ والصراط تحت قدمي والجنة عن يميني والنار عن شمالي وملك الموت ورائي وأن رسول الله يتأمل صلاتي و أظنها آخر صلاة فاكبرالله بتعظيم واقرأ بتدبر وأركع بخضوع واسجد بخشوع واجعل صلاتي الخوف من الله والرجاء لرحمته ثم اسلم ولا ادري هل قبلت أم لا
………… ……… ……… ……… ……… ……… ……… ………
</SPAN>
رفيقُي، هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه بدون تدخّل في أيّ > > حالٍ منَ الأحوالِ. > > إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ، فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا > > أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلى الجنةِ’. > > ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيقه الميت ويَقُولُ له: > > ‘أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه، بصوتٍ عالي > > أحياناً وبصوت خفيض أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير > > لا حزن بعد اليوم . > > وعندما ينتهى السؤال ، يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائك
شكرا لكم
شكرا لكم