تخطى إلى المحتوى

أسوأ 10 أسماك مفترسة حول العالم: 2024.

  • بواسطة
القعدة
تم تصنيف أسوأ 10 أسماك غازية على الأرض عن طريق المنظمة العالمية لحماية البيئة (IUCN) هذه الأسماك الغازية تندس تحت المياه بحيث لا يمكن رؤيتها فهي تهرب من الصيادين والباحثين الذين يريدون صيدها. بعض هذه الأسماك يمكن أن تكون مهاجرة من مكان ما أو هاربة من حادث ما فهذه الأسماك تقدم مصدر للغذاء في نفس الوقت يعتبر صيدها أحد الرياضات الخطرة المحببة لدى البعض. لذلك نعرض اليوم عليكم أسوأ 10 أسماك مفترسة حول العالم:

10. السمك النهري:

تستطيع هذه النوعية من الأسماك أن تنمو حتى 6 أقدام ويبلغ وزنها حتى 198 كيلوجرام وهي تُعد وحش أعماق حقيقي طبقًا لتصنيف المنظمة العالمية للحفاظ على البيئة (IUCN). تم إكتشاف هذه السمكة لأول مرة في بحيرة فيكتوريا في أفريقيا عام 1950 ولم يكن يُتوقع أنه توجد المئات منها في هذه البحيرة ونظرًا لكبر حجمها واحتلالها مكانة كبيرة في التجارة المحلية والعالمية أصبح الصيادين يعكفون على صيدها بكميات كبيرة مما سوف يؤدي لإنقراضها

القعدة
9. سمكة رأس الثعبان الشمالية:

تعتبر هذه السمكة من أشرس الأسماك آكلة اللحوم حول العالم بالنسبة لأي مفترس يريد أن يتغذى عليها كما أنها تستطيع أن تعيش خارج المياه لبضعة أيام كما لها القدرة على الإنتشار والتكاثر بشكل كبير. تُعتبر الصين هي الموطن الأصلي لهذه السمكة وتأكل هذه السمكة الكثير من الأسماك الأصغر حجمًا حتى تسد جوعها

القعدة
ويقلق العلماء أن هذه السمكة يمكن أن تقضي على الثروة السمكية في المنطقة التي توجد فيها وتقلل من مصادر الغذاء لبعض أنواع الأسماك الأخرى مما يؤثر على التوازن البيئي وقد تم إكتشاف مثل هذه السمكة عام 2024 في ماري لاند وتضع الأنثي منها 150000 بيضة كل سنتين ولذلك تعتبر أحد الأسماك الغازية على الأرض

8. سمك السلمون المرقط (Brown Trout):

بعض الأسماك في القائمة التي نعرضها هنا لم يتم تنميتها في أرضها الأصلية لبعض الأغراض مثل سمكة السلمون المرقط والتي تُعد من الأسماك الأوروبية في الأصلها تُعد مصدر غذائي منتشر ومصدر للإقتصاد عند البعض ففي نيوزيلاندا تُدر تجارة هذه الأسماك ما يزيد عن 300 مليون دولار على إقتصادها سواء كغذاء أو كرياضة ولسوء الحظ تدخل الإنسان في البيئة دائمًا ما يفسدها

القعدة
يستطيع السلمون المرقط أن يغزو على الأسماك الأخرى بكثرة أعداد الأسماك التي تنتج من تكاثرها كما أنها تتنافس مع بعض الأنواع الأخرى التي هي أيضًا مصدر للغذاء ويمكنها أن تتزاوج مع بعض الأنواع الأخرى وهي تستطيع أن تعيش في المياه الدافئة على عكس بعض الأنواع الأخرى وهي تستطيع مقاومة التلوث والتأقلم مع المتغيرات المناخية التي تحدث على الأرض كل هذه القدرات التي حباها الله لهذه السمكة مع التدخل البشري جعلها أحد الأسماك الغازية على الأرض

7. سمكة ذئب البحر ذات الفم الكبير (Large mouth bass):

هذه السمكة أيضًا تمت تربيتها بعيدًا عن بيئتها الأصلية بسبب شهرتها وسط الصيادين وهي تعتبر أحد الأسماك الأكثر شراسة والتي يمكن أن تهاجم أي شئ حي تجده في طريقها من السمك وحتى البشر كما أن شهيتها مفتوحة دائمًا وتأكل بالليل والنهار. تنتشر في البحيرات والبرك ويبلغ متوسط أعمارها 16 سنة وتنتشر بشكل كبير في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا

القعدة
6. سمكة عفريت المياه:

تسمى أيضًا السمندل وهي على عكس باقي الأسماك فهي تملك أرجل وأيدي تمشي عليها كما أنه يمكنها التنفس خارج المياه. وقد تم إكتشاف هذه السمكة لأول مرة في تايلاند عام 1960 ثم تم إستخدامها في التجارة ولكنها الآن تمثل مشكلة في ولاية فلوريدا في أمريكا بسبب إنتشارها الكبير والذي حدث نتيجة تكاثرها الكبير في المزارع السمكية

القعدة
5. سمكة ذئب البحر ذات الفم الصغير (Small mouth bass):

لا تجعل إسم السمكة تخدعك وفي الحقيقة هذه السمكة تعيش في أمريكا الشمالية وهي أحد المفترسات الخطيرة في القارة فهي تأكل كل ما تستطيع أن تبلعها بسهولة فهي مثل الثعابين ليست آمنة أبدًا. قد تم إكتشافها في كولومبيا البريطانية عام 1901 حيث كانت هناك تنمو بشكل معتاد ولكن كل ذلك تغير بعد تدخل البشر

القعدة
فهي أسماك شرهة بشكل كبير تفترس الكثير من الأسماك الأخرى التي يمكن أن تحل محلها حتى أنها يمكن أن تأكل الأسماك ذات الأشواك حتى لو كانت سامة. تستطيع سمكة ذئب البحر ذات الفم الصغير تستطيع أن تتكيف مع البيئة المحيطة بها بشكل مذهل. تذع الأنثى من هذا النوع 21000 بيضة في المرة الواحدة

4. سمكة البعوض:

تبدو هذه السمكة أنها صغيرة ومسالمة وتتساءل لما وضعناها في هذه القائمة الصغيرة؟ وما الخطر الذي يمكن أن تملكة على النظام البيئي؟

من إسمها تأكل هذه الأسماك يرقات الناموس فالواحدة منها يمكن أن تأكل المئات من هذه اليرقات في اليوم الواحد ولكن لسوء الحظ فهذه العادة التي يمكن أن تزيد عن الحد يمكن أن تقتلها. تفضل هذه الأسماك أن تعيش في المياه العذبة

القعدة
والمشكلة أنه بعد تدخل البشر أصبحت تتواجد في أنظمة لا يجب أن تتواجد فيها مما أدى إلى تكاثر هذا النوع بشكل أكبر من المعتاد ورغم أنها مشكلة في بعض المناطق نتيجة شهيتها القوية إلا انها ساهمت في مناطق أخرى على محاربة الملاريا مثلًا في أمريكا الجنوبية وجنوبي روسيا

3. سمكة الأرد (Common Rudd):

تعيش هذه الأسماك في المياه العذبة فهي تبدو سمكة جميلة بألوانها الفضي والأخضر والأزرق ولكنها في نظامها البيئي تُعد كابوسًا. في نيوزيلاندا عام 1967 كان من المحظور وضع هذه الأسماك في المزارع السمكية أو الإقتراب منها ويطلق عليها الصيادون إسم “حيوان الإبوسم المائي” وبرغم من أن موطنها الأصلي هو أوروبا إلا انه أصبحت واسعة الإنتشار في أمريكا وأصبحت هناك مخاوف من أسماك Golden shiner التي يمكن أن تتأثر جينيًا بوجود سمكة الأرد بهذا الإنتشار في بيئتها

القعدة
تحب أسماك الأرد أن تأكل الكثير والكثير من النباتات البحرية لذلك عند تواجدها في المناطق الخاطئة يمكن أن تستهلك كل مصادر الغذاء للحياة البحرية الموجودة في نظامها كما أنها تتكاثر بأعداد كبيرة سنويًا حيث تنتج الأنثى الواحدة منها 50000 بيضة في الكليوجرام الواحد منها

2. أسماك البلطي:

واحدة من أكثر الأنواع إنتشارًا في العالم بلا منازع فهي تستطيع أن تنمو وتكبر وتتكاثر حتى في البيئات التي ليست هي بيئة أصبلة لها وهي منتشرة بشكل كبير في أفريقيا

القعدة
تحب هذه الأسماك أن تنمو في المياه الموحلة قليلة الضوء كما انها تحب أن تأكل الأسماك الصغيرة واللافقاريات وهي تمثل مشكلة في تكاثرها بالنسبة للكثير من المناطق منها أستراليا والتي تعاني من مشكلة في السيطرة على تكاثر سمكة البعوض

1. سمكة رأس الثعبان العملاقة:

تستطيع هذه السمكة أن تنمو إلى طول 6 أقدام ويصل وزنها إلى ما يقر من 30 كيلوجرام وهي أكثر الأسماك السابقة عدوانية وشراسة. تُعد دول جنوب شرق آسيا هي موطنها الأصلي وهناك الكثير من الحكايات عن كيفية إنطلاق مثل هذه الأسماك المخيفة لمهاجمة البشر فهي تملك أسنان حادة جدًا والتي لا يجب الإستخفاف بها فهي تعتبر أخطر من سمك البيرانا المتوحش في قوتها

القعدة
في كندا وأمريكا لا تعد سمكة رأس الثعبان العملاقة مشكلة للإقتصاد المحلي فقط بل على النظام البيئي أيضًا. تملك هذه الأسماك شهية قوية جدًا بحيث تؤثر على الإنتاج المحلي من الأسماك بما يقدر ب 30 مليار دولار وهناك الكثير من المحاولات التي تجري لإبادة هذه الأسماك في امريكا ومع ذلك هناك مخاوف أن تزيد مثل هذه الحالات من الإبادة التي تؤثر على النظام البيئي


متميزة أنت دوما بالجديد…………….مشكورة
مشكورة اختي على المعلومات بارك الله فيــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــك

شكرا على المعلومات القيمة

tahiyati likom ya rawali
merciiii
الله أكبر
nwarti lamwdou3
allah akbar wa sobhana lkhali9
tahiyati lik
رائع ومتميزززززززززز
طرحككككككككككك
مشكورة اختي على المعلومات القيمة
يسلمو ~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.