تخطى إلى المحتوى

أخي في الله أختي في الله لا تفوتك هذه الفائدة العظيمة 2024.

– قال ابن القيم : (( فى القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشه لا يزيلها إلا الأنس بالله ، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفه الله ، وصدق معاملته ، وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجماع عليه والعزاء إليه )) .

– يقول الحسن البصرى : (( من خاف الله ، أخاف الله منه كل شىء )) .

– قال الإمام أحمد : (( الزهد فى الدنيا : قصر الأمل )) .

– سئل الجنيد عن الزهد فقال (( استصغار الدنيا ومحو آثارها من القلب )) .

– سئل أبو سليمان الدارانى عن الزهد فقال (( ترك ما يشغل عن الله )) .

قال ابن القيم (( لا تتم الرغبة فى الآخرة إلا بالزهد فى الدنيا ، فإيثار الدنيا على الآخرة إما من فساد فى الإيمان ن وإما من فساد فى العقل ، أو منهما معا ً )) .

– كثرة الضحك تذهب الهيبة .

– من أحب الدنيا وسرته ، خرج حب الآخرة من قلبه .

– المؤمن فى الدنيا كالأسير فى رقبته ، لا يأمن شيئا ً حتى يلقى الله .

– قال الحسن البصرى : (( بلغنا أن الباكى من خشية الله لا تقطر من دموعه قطره حتى تعتق رقبته من النار )) .

– قال شقيق البلخى : (( طلبنا خمسا ً فوجدناها فى خمس :

– طلبنا نورا ً فى القبر فوجدناه فى قيام الليل .

– وطلبنا الرى يوم القيامة فوجدناها فى صوم النهار .

– وطلبنا البركة فوجدناها فى صلاة الضحى .

– وطلبنا الجواز على الصراط فوجدناه فى الصدقة .

– وطلبنا جواب منكر ونكير فوجدناها فى قراءة القرآن الكريم .

– قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه : (( إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك )) .

– إن للعالم ثلاث علامات : (( العلم ، والحلم ، والصمت )) .

– قال الشافعى رحمه الله : (( إذا نصحت أخاك سرا ً فقد نصحته ، وإذا نصحته جهرا ً فقد فضحته )) .

– يقول ابن القيم : (( ومن صدق الله فى جميع أموره صنع الله له فوق ما يصنع لغيره ، وهذا الصدق معنى يلتئم من صحة الإخلاص وصدق التوكل ، فأصدق الناس من صح إخلاصه وتوكله )) .

– الإيمان نصفان : (( نصف صبر ، ونصف شكر )) .

– قال الحسن البصرى : (( ما أطال عبد الأمل إلا أساء العمل )) .

– علو الهمة : (( ألا ترضى لنفسك من كل شىء إلا بأحسنه )) .

– الزهد : (( أن تعرض عن الدنيا وهى مقبلة عليك )) .

– الكرم : (( أن تكون للبذل فيما لا يتحدث عنه الناس أسرع منك للبذل فيما يشتهر أمره بينهم )) .

يقول الحسن البصرى : (( ما أعز أحد الدراهم ، إلا أذله الله )) .

– لا تقل فيما لا تعلم فتتهم فيما تعلم .

– يقول ابن تيمية : (( وكلما قوى إخلاص العبد كملت عبوديته )) .

– قال رجل لأمير المؤمنين على ابن أبى طالب رضى الله عنه : صف لى الدنيا فقال : (( ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء ، حلالها حساب وحرامها عذاب ، من آمن فيها سقم ، ومن مرض فيها سقم ، ومن مرض فيها ندم ، ومن استغنى فيها ندم ، ومن افتقر فيها حزن ، ثم إن الدنيا دار صدق لمن صدقها ، ودار فناء لمن تزود منها ، ودار عافية لمن استغنى عنها ، مسجد أبينا آدم ، ومهبط وحيه ، ومتجر أوليائه ، فاكتسبوا منها الرحمة وادخروا منها الجنة )) .

– العظمة : أن تزداد ثباتا ً فى طريقك كلما ازدادت فيه المتاعب .

– الصدق : أن تكون حكمتك واحدة فى الرغبة والرهبة والطمع واليأس .

– يقول عمر بن الخطاب رضى الله عنه : (( الاستقامة : أن تستقيم على الأمر والنهى ، ولا تزوغ روغان الثعالب )) .

– من عرف الدنيا ، لم يحزن للبلوى .

– اختيار الكلام ، أشد من نحت السهام .

– أنعم على من شئت ، تكن أميره .

جزاكم الله خيرا و جعلها فى ميزان حسناتكم
جزاك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.