فان عدنا وحاربنا وناضلنا من اجل قدس اسلامي كحماس مثلا او حزب الله ووضعنا نصب اعيننا مثلا لا حصرا اية الاسراء والمعراج ودلالاتها في عقيدتنا فسننتصر بحول ومشيئة الرحمان لأنه حينها سنقاتل لأجل النصر او الاستشهاد …
تلك الارض التي سكنت في قلب جميع المسلمين
التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وسم (لاتشد الرحال الا الى ثلاث مساجد)وذكر منها (المسجد الاقصى) هي مدينه للمسلمين منذ ان فتحها الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه قهي القدس للمسلمين وان كنا نطلق عليها العربية فهي للغتها فقط
وأما بالنسة لاطلاق اسم القدس العربية عليها فهو من مخططات العدو الصهيوني
فان من اساليب النجاح في الاستعمار تقليل الاعداء
فان قيل القدس كقضية عالمية اصبح العالم باسرة عدوا للمستعمر وان قيل الاسلامية …اصبح العالم السلامي عدوا للمستعمر
وان قيل العربية فقد قلص المدافع عن تلك القضية
ونحن بانتظار ان تقلص القضية الى ان تصبح للفلسطينيين وايضا الى ان تصبح للا احد فلا يعود احدا يطالب فيها
اخواني ان قضية القدس وفلسطين واضيف لها قضية العراق والشيشان وكوسوفو وجميع الاراضي الاسلامية المحتلة والتي تقاوم من اجل قضيتها انها لقضايا اسلامية
وما اوصلنا الى هذة التنازلات الا الوضع المذل الذي نعيش فيها
فان واقعنا مرير واليم
تحتل بلدك وانت تضحك وربما تتقاتل مع اخوك في هذة البلد من اجل الاستيلاء على القسم المتبقي في هذة الارض
اخواني ان جل ما نعاني منه في هذا الزمان هو الخيانه
و
والله مادخل المستعمر اراضي المسلمين الا الخيانه
والخيانه متوسع في امرها
فالخيانة السياسية
والخيانه الدينية …وتطلق على من ترك دينه واصبح من الفساق وقد يكون ما نحن عليه الان لابتعادنا عن ديننا ….وما زلنا ندعو ونقول (اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا)
فوالله ما ننتصر الا اذا ابتعدنا عن انواع الخيانات
فنسال الله العظيم ان يعيد لنا ارضنا
انه ذلك ذلك قدير
وشكرا
تلك الارض التي سكنت في قلب جميع المسلمين
التي قال عنها الرسول صلى الله عليه وسم (لاتشد الرحال الا الى ثلاث مساجد)وذكر منها (المسجد الاقصى) هي مدينه للمسلمين منذ ان فتحها الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه قهي القدس للمسلمين وان كنا نطلق عليها العربية فهي للغتها فقط
وأما بالنسة لاطلاق اسم القدس العربية عليها فهو من مخططات العدو الصهيوني
فان من اساليب النجاح في الاستعمار تقليل الاعداء
فان قيل القدس كقضية عالمية اصبح العالم باسرة عدوا للمستعمر وان قيل الاسلامية …اصبح العالم السلامي عدوا للمستعمر
وان قيل العربية فقد قلص المدافع عن تلك القضية
ونحن بانتظار ان تقلص القضية الى ان تصبح للفلسطينيين وايضا الى ان تصبح للا احد فلا يعود احدا يطالب فيها
اخواني ان قضية القدس وفلسطين واضيف لها قضية العراق والشيشان وكوسوفو وجميع الاراضي الاسلامية المحتلة والتي تقاوم من اجل قضيتها انها لقضايا اسلامية
وما اوصلنا الى هذة التنازلات الا الوضع المذل الذي نعيش فيها
فان واقعنا مرير واليم
تحتل بلدك وانت تضحك وربما تتقاتل مع اخوك في هذة البلد من اجل الاستيلاء على القسم المتبقي في هذة الارض
اخواني ان جل ما نعاني منه في هذا الزمان هو الخيانه
و
والله مادخل المستعمر اراضي المسلمين الا الخيانه
والخيانه متوسع في امرها
فالخيانة السياسية
والخيانه الدينية …وتطلق على من ترك دينه واصبح من الفساق وقد يكون ما نحن عليه الان لابتعادنا عن ديننا ….وما زلنا ندعو ونقول (اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا)
فوالله ما ننتصر الا اذا ابتعدنا عن انواع الخيانات
فنسال الله العظيم ان يعيد لنا ارضنا
انه ذلك ذلك قدير
وشكرا