تخطى إلى المحتوى

. كنت جالسا في الحافلة 2024.

. كنت جالسا في الحافلة
.
. و ركبت معي فتاة جميلة المضهر….. انطلقت الحافلة في صمت…. كنا نسير في امان الى ان
.
. بدأت رائحة الشيفلور المفور تتصاعد… في بداية الامر كنت اضن انها رائحة شيفلور مفور… و لكن مع مرور الوقت بدأت الرائحة تتغير و تركيزها يزداد… حتى انني ضننت انه يوجد جروْ ميت في الحافلة…. بحثت عن يميناً و شمالاً و لكن لايوجد اثر للجروْ…. كانت الحافلة تسير و الوقت يسير و الرائحة تزداد و انفي يصرخ….. اردت ان افتح النافذة و لكن النافذة لا تفتح….. بدأت رائحة الشم عندي تتلاشى فانا الان اشم رائحة إبط شامبونزي اومؤخرة وحيد القرن…. الان أنا اتعذب

.
. نضرت ورائي فوجدت شيخا في السبعينات من العمر…. كان يستغفر و يدعو الله على ان يموت أمام الكعبة برائحة العنبر و ليس داخل كار و برائحة جومبو عرق حلوف
.
.بقيت أبحث عن مصدر الرائحة…. حتى جاء عمي الروسوفور و فتح الكارووات ثم قال للفتاة الجميلة:
.
. ختي معليش تلبسي كونفارسك…. باغسو غميتينا بريحة ابكوغني دو بيف

خخخخخخخخخخخخخخخخه
ههههههههههه 44444
هخخخههههههههههخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.