هي؟
1_ أهرامات مصر:
شيدت بين عامي 2550 و 2480 قبل الميلاد كقصور تدفن فيها
الملوك. وهي لا تزال تقف على الضفة الغربية لنهر النيل. بالرغم من التلوث المنبعث من مدينة القاهرة والذي يتسبب في بلاء أحجارها. 2_ جدران بابل وحدائقها المعلقة:
كانت بابل عاصمة للإمبارطورية البابلية، وكانت موجودة فيما يسمى اليوم بالعراق. كانت الجدران ضخمة. ونسبت الحدائق إلى زوجة الحاكم والتي كانت تسمى "سميراميس" موقعها الحقيقي غير معرف. إلا أنه تم اكتشاف بعض الغرف وبداخلها آلات رفع ماء. هذه الغرف التي كانت جزءاً من قصر نبوخدنصر الذي بني لاحقاً.
3_ ضريح هاليكارناسوس:
-هذا الضريح شيد في المستعمرة اليونانية هاليكارناسوس. التي تسمة الآن بدرم، والواقعة على الجانب التركي من بحر إيجه. من قبل زوجة الحاكم الفارسي ماوصولوس إحياءً لذكراه. وكان عبارة عن معبد ضخم يعلوه هرم مدرج. ولقد بقي سليماً نسبياً لمدة 19 قرناً قبل أن يهذمه الصليبيون ليستملوا حجارته في البناء في عام 1552م. لا يوجد في موقعه الآن سوى حديقة بها عدة آثار من الرخام.
هيكل آرتميس
هو معبد الإلهة اليونانيةآرتميس (أو من كانت تدعى ديانا في الميثولوجيا الرومانية). تم الانتهاء من بنائه حوالي 550 ق.م في إفسوس (حاليا تقع في تركيا) ولا يوجد شيء من بقاياه الآنعملاق رودس يعد أحد تلك العجائب القديمة، ولم يتبق له أي أثر. وتعود قصة بناء التمثال إلى عام 408 ق.م.، عندما ارتبط روديانز حاكم جزيرة رودساليونانية في ذلك الوقت بعلاقات تجارية واقتصادية قوية مع بطليموس الأول سوتر حاكم مصر، مما أوغر صدر حاكم مملكة مقدونيا القديمةأنتيجونيدز الذي لم يرق له هذا التحالف فقرر محاصرة الجزيرة بغرض دخولها والاستيلاء عليها، إلا أن محاولاته باءت بالفشل فرفع الحصار. وعاد إلى بلاده تاركا خلفه ثروة من المعدات العسكرية والحربية التي قام روديانز بعد ذلك بجمعها وبيعها، وقرر استخدام المال في بناء تمثال ضخم لإله الشمس هليوس الذي كانوا يعبدونه.
شيده المثال اليوناني فيدياس عند معبد أولومبيا. تقول الأسطورة اليونانية بأن زيوس كان ملك الآلهة الغاضب الذي قذف أعداءه بالصواقع. ولد فيدياس. وهو مثال يوناني شهير. في عام 940ق.م، قام بصنع تمثال (غير موجود الآن) لبطله وليزين وليزين به المعبد حتى الذي شيده عام 456 ق.م، والذي لا تزال آثاره باقية حتى اليوم.
7_ منارة الإسكندرية:
هذه المنارة التي بنيت من الرهام بين عامي 297و280 ق.م، كانت أول منارة عرفها التاريخ. وكان الغرض من بنائها هو هذاية البحارة عند سواحل مصر المنخفضة. كان النور المنبعث من النار الموضوعة في قاعدة المنارة ينعكس من المرايا النحاسية كضوء يتجه إلى المناطق المحيطة.
أهرامات مصر
جدران بابل وحدائقها المعلقة:
ضريح هاليكارناسوس
معبد آرتميس
تمثال رودوس الشاهق
تمثال زيوس
منارة الاسكندرية
في انتظار جديدك
مجهوددددد رااائع