صورة وآية: التصميم الخارق للطيور
إنها معجزة بكل المقاييس تشهد على دقة الصناعة وإتقان الشكل وإبداع التصميم، فالطيور تتفوق على أي طائرة حديثة، لنتأمل ونسبح الخالق العظيم….
يؤكد العلماء بعد دراسة هذه الطيور أنها مدهشة ومحيرة للعقول، فالجناح مغلف تماماً بالريش المرن والقادر على التأقلم مع مختلف ظروف الطيران.
وهذا ما لم يتمكن من تقليده العلماء حتى الآن! كذلك الذيل والأرجل والمنقار والرأس… كل جزء من أجزاء هذا الطائر هو تقنيّة خارقة بكل معنى الكلمة. والأعجب من ذلك كيف يتمكن هذا الطائر من القفز من البحر باتجاه الأعلى بشكل مفاجئ ومن ثم المناورة والحركة والطيران لمدة طويلة…. سبحان الخالق العظيم القائل في كتابه المجيد: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ) [النور: 41]، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!!
إنها معجزة بكل المقاييس تشهد على دقة الصناعة وإتقان الشكل وإبداع التصميم، فالطيور تتفوق على أي طائرة حديثة، لنتأمل ونسبح الخالق العظيم….
يؤكد العلماء بعد دراسة هذه الطيور أنها مدهشة ومحيرة للعقول، فالجناح مغلف تماماً بالريش المرن والقادر على التأقلم مع مختلف ظروف الطيران.
وهذا ما لم يتمكن من تقليده العلماء حتى الآن! كذلك الذيل والأرجل والمنقار والرأس… كل جزء من أجزاء هذا الطائر هو تقنيّة خارقة بكل معنى الكلمة. والأعجب من ذلك كيف يتمكن هذا الطائر من القفز من البحر باتجاه الأعلى بشكل مفاجئ ومن ثم المناورة والحركة والطيران لمدة طويلة…. سبحان الخالق العظيم القائل في كتابه المجيد: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ) [النور: 41]، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!!
إنها معجزة بكل المقاييس تشهد على دقة الصناعة وإتقان الشكل وإبداع التصميم، فالطيور تتفوق على أي طائرة حديثة، لنتأمل ونسبح الخالق العظيم….
يؤكد العلماء بعد دراسة هذه الطيور أنها مدهشة ومحيرة للعقول، فالجناح مغلف تماماً بالريش المرن والقادر على التأقلم مع مختلف ظروف الطيران.
وهذا ما لم يتمكن من تقليده العلماء حتى الآن! كذلك الذيل والأرجل والمنقار والرأس… كل جزء من أجزاء هذا الطائر هو تقنيّة خارقة بكل معنى الكلمة. والأعجب من ذلك كيف يتمكن هذا الطائر من القفز من البحر باتجاه الأعلى بشكل مفاجئ ومن ثم المناورة والحركة والطيران لمدة طويلة…. سبحان الخالق العظيم القائل في كتابه المجيد: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ) [النور: 41]، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!!
تحيــــاتي
و دعواتكــــم
ور الـــروح دة
شكرا على كرم المرور
و صح رمضانك
مشكورة وردة وبارك الله فيك
انار الله طريقك وجعل اعمالك نورا