تخطى إلى المحتوى

بعض سور القرآن الكريم التي تحميك وتزيد قوتك 2024.

لا تقفل الصفحة ولا تتركها تمر مرور الكرام ماتحتويه قيمته اكبر بكثير من اي شيئ تطمح إليه في الدنيا فتذكر إذا انت تعيش اليوم و تجتهد فهذا لكي تستطيع ان ترتاح في كبرك و إذا إنت في الدنيا مجتهد فأكيد انك تطمح لأن يكون لك مكان في الجنة و لذلك قد حولت لك هذه الرسالة فيمكن ان تفيدك في شيئ تقوم به في د**** ينفعك في آخرتك

لو قرأت سوره الملك كل يوم قبل النوم تكون ونيسك فى القبر وتحميك من عذاب القبر الى يوم القيامه…

انشرها لاصدقائك لعل تكون سبب دخولك ودخولى الجنه

الفاتحة تمنع غضب الله
وسورة يس تمنع عطش يوم القيامة
وسورة الملك تمنع عذاب القبر
وسورة الكوثر تمنع الخصومة
وسورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت
وسورة الاخلاص تمنع النفاق
وسورة الفلق تمنع الحسد

وسورة الناس تمنع الوسواس
من فضلكم انشروها في كل مكان فلكل الناس الحق في قراءتها

بارك الله فيك
بارك الله فيك لانك قراتها
انشاء الله نكون من الصالحين ومن اهل الجنة
ط§ظ„ظ‚ط¹ط¯ط©
شكرا جعله الله في ميزانك حسنات

نشالاه يا الاخت فريدة
من فمك لربي
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة توتو القعدة
القعدة
القعدة
ط§ظ„ظ‚ط¹ط¯ط©
القعدة القعدة

العفو يا اسامة توتو

جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم:

بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة
وثبتت معاني بعضها .

فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر
قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن .
ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح.

والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء .
والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني.

والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها

ذكر الشيخ العثيمين رحمه الله:
كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.