لا حرج في ذلك، النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن البحر فقال: (هو الطهور ماؤه الحل ميتته)، ماء البحر مالح، فلا حرج في الوضوء بالماء المالح والغسل به من الجنابة، لا حرج في ذلك والحمد لله. إذا كانت آبار أخرى غير البحر؟ ولو، إذا كانت مالحة أو سمدة، ليست ــ لا حرج في ذلك.
نور على الدرب -الشيخ ابن باز- رحمه الله
صباح الخير وفاء
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا
بارك الله فيك أخي وجزاك كل خير
|
جزاكم الله خيرا
وبالاك الله فيك
لكن مآء الوضـوء له شـروط
– رائحته
– لونه
– ذوقه
يعني مآء نقي
وهنآ مآء مآلح أي تغير شرط من الشروط
وإن كنت تقصد الوضوء الأكبر لا حرج في دلك
لكن وضوع عآدي على مآ أعتقد لا يصلح
|
هو الطهور ماؤه الحل ميتته)، ماء البحر مالح
راهو حديث صحيح
الرسول قال توضو منو
هناا يتكلم على الوضوء الاصغر
|
أي أن البحآر حين يكون وسط البحار ولم يجد مآءآ أي يصلح للوضوء هو صحيحآ تفكيرآ
صدق رسول الله
مشكور خيو على المعلومآت
وقل ربي زدني علمآ