من الطبيعى أن يعرف الشخص منا أن الرجال أكثرة قدرة على تحمل الألم من النساء، ولكن أن يعود السبب للهرمون الذكرى المسمى التيستوستيرون الذى يحد من الشعور بعدم الارتياح، فهذا هو الغريب.
الشعور بالألم متفاوت بين الناس، فالألم الذى قد يجعل البعض يبكى ربما لا يؤثر فى البعض الآخر، فهناك الكثير جدا من الناس يشعرون بالألم أكثر من غيرهم، حيث تم إجراء دراسة على 17 متطوعا من الرجال وتم وضعهم تحت أجهزة رفعت حرارة أرجلهم اليمنى، ووجد أن هناك تفاوت فيما بينهم فى رد الفعل لحظة حدوث الألم، وبعضهم شعر به خفيفا للغاية ووجد عند هؤلاء أن المواد المسكنة للآلام التى تسمى "إندورفينز" كانت أكثر نشاطا عندهم أثناء تعرض أرجلهم للحرارة.
والرجل تزداد قوته على التحمل والصبر أثناء المشاجرات بصورة كبيرة وذلك لارتفاع نسبة إفراز هذه الهرمونات أثناء المشاجرة
وقد وجد أن عصافير الدورى زادت قدرتها على تحمل الألم بصورة كبيرة بعد إعطائها جرعات من هرمون التيستوستيرون، ويعتقد بعض العلماء أن الهرمون الذكرى يطلق بعض ردود الفعل التى تعمل وكأنها مسكن طبيعى للألم، لذا نصح الكثير من الأطباء بإعطاء هذا الهرمون للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة لأن ما يتناولونه من عقاقير يخفض نسبة الهرمون فى الدم وبالتالى يزيد من حدة الشعور بالألم لغياب المسكن الطبيعى. كيف يشعر الإنسان بالألم؟الشعور بالألم متفاوت بين الناس، فالألم الذى قد يجعل البعض يبكى ربما لا يؤثر فى البعض الآخر، فهناك الكثير جدا من الناس يشعرون بالألم أكثر من غيرهم، حيث تم إجراء دراسة على 17 متطوعا من الرجال وتم وضعهم تحت أجهزة رفعت حرارة أرجلهم اليمنى، ووجد أن هناك تفاوت فيما بينهم فى رد الفعل لحظة حدوث الألم، وبعضهم شعر به خفيفا للغاية ووجد عند هؤلاء أن المواد المسكنة للآلام التى تسمى "إندورفينز" كانت أكثر نشاطا عندهم أثناء تعرض أرجلهم للحرارة.
سبحان الله
شكرا لك يا لينا على هذا الموضوع القيم
شكرا لك يا لينا على هذا الموضوع القيم
مشكورة أخت لينا
بارك الله فيك
على الموضوع
يعطيك العافية
تقبلي مروري
مشكورة أخت لينا
بارك الله فيك
على الموضوع
يعطيك العافية
تقبلي مروري
بارك الله فيك اخت لينا
شكرا على الموضوع المفيد
مشكورون على المرور العطر.
بارك الله فيك