المواضع التي يُكرَهُ إلقاء السلام فيها . للعلامة صالح بن فوزان آل الفوزان 2024.

هذهِ المواضعُ التيِ يُكرهُ إلقاء السلام فيهاَ.

المَوضعُ الأولُ:يُكرهُ التسليمُ عَلىَ مُتحدِثٍ،لإنشغالهِ بالكلام مع غيره.

المَوضعُ الثانيِ: "مُتشاغِلٌ بذكرٍ" مِنْ تسبيحٍ وتهليلٍ وتلاوةِ قرآنٍ.

المَوضعُ الثالثُ: مُتشاغِلٌ بالحديثِ مِنْ قولِ مُحمَّدٍ النبيِّ.

المَوضعُ الرابعُ: السلامُ عَلىَ الخطيبِ،غيرِ خطبةِ الجمعةِ،فخطبةُ الجمعةِ يَحرمُ الكلامُ فيهاَ .

المَوضعُ الخامسُ: وذيِ الدرسِ الذيِ يُلقيِ درساً فيِ الفقهِ مثلاً.

المَوضعُ السادسُ: "ومَنْ يبحثونَ فيِ العلومِ"

المَوضعُ السابعُ: "وذيِ وعظٍ" ومَنْ يعظ الناسَ،فلاَ تُسلمْ إذاَ أتيتَ.

المَوضعُ الثامنُ: مُكررُ الفقهِ وهُو الذيِ يُذاكرُ الفقهَ.

المَوضعُ التاسعُ:المُؤذِنُ إذاَ كانَ يُؤذنُ لاَ تُسلمُ عليهِ وهُوَ يؤذنُ.

المَوضعُ العاشرُ: "المُصليِ" إذاَ جئتَ وواحدٌ يُصليِ فلاَ تُسلمْ عليهِ.

المَوضعُ الحاديِ عشر: "وذيِ طُهرٍ" الذيِ يتوضأ، فلاَ تُسلمْ عليهِ.

المَوضعُ الثانيِ عشر: كذلكَ لاَ يُشرعُ السلامُ عَلىَ المُشتغلِ بالأكلِ.

المَوضعُ الثالثُ عشر:"مَعِ ذيِ التغوطِ" وهذاَ أشدُّ، فلاَ تسلمْ عليهِ.