تخطى إلى المحتوى

المسجد الأقصى 2024.

القعدة

الأقصى

لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ومسجد الأقصى .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 1189
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

قلت : يا رسول الله ، أي مسجد وضع في الأرض أول ؟ قال : ( المسجد الحرام ) . قال : قلت : ثم أي ؟ قال : ( المسجد الأقصى ) . قلت : كم كان بينهما ؟ قال : ( أربعون سنة ، ثم أينما أدركتك الصلاة بعد فصله ، فإن الفضل فيه ) .
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 3366
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

– صلاة بالمسجد الأقصى بخمسين ألف صلاة وصلاة في مسجدي بخمسين ألف صلاة .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: العراقي – المصدر: تخريج الإحياء – الصفحة أو الرقم: 1/327
خلاصة حكم المحدث: ليس في إسناده من ضعف

من أهل بحجة أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر أو وجبت له الجنة
الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث: ابن الملقن – المصدر: تحفة المحتاج – الصفحة أو الرقم: 2/142
خلاصة حكم المحدث: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]

أنذرتكم المسيح وهو ممسوح العين قال : أحسبه قال : اليسرى يسير معه جبال الخبز وأنهار الماء, علامته يمكث في الأرض أربعين صباحا, يبلغ سلطانه كل منها, لا يأتي أربعة مساجد : الكعبة, ومسجد الرسول, والمسجد الأقصى, والطور, ومهما كان من ذلك, فاعلموا أن الله عز وجل ليس بأعور . وقال ابن عون : وأحسبه قد قال : يسلط على رجل فيقتله, ثم يحييه, ولا يسلط على غيره .
الراوي: رجل من الأنصار المحدث: الوادعي – المصدر: الصحيح المسند – الصفحة أو الرقم: 1481
خلاصة حكم المحدث: صحيح

أنه أسري بجسده في اليقظة ، على الصحيح ، من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ، فنزل هناك ، صلى بالأنبياء إماما ، وربط البراق بحلقة باب المسجد ، وقد قيل : أنه نزل ببيت لحم وصلى فيه ، ولا يصح عنه ذلك ألبته ثم عرج من بيت المقدس تلك الليلة إلى السماء الدنيا ، فاستفتح له جبرائيل ، ففتح لهما ، فرأى هناك آدم أبا البشر ، فسلم عليه ، فرحب به ورد عليه السلام ، وأقر بنبوته ، ثم عرج ( به ) إلى السماء الثانية ، فاستفتح له ، فرأى فيها يحيى بن زكريا وعيسى ابن مريم ، فلقيهما ، فسلم عليهما ، فردا عليه السلام ، ورحبا به ، وأقرا بنبوته ، ثم عرج ( به ) إلى السماء الثالثة ، فرأى فيها يوسف ، فسلم عليه ورحب به وأقر بنبوته ، ثم عرج ( به ) إلى السماء الرابعة ، فرأى فيها إدريس ، فسلم عليه ورحب به وأقر بنبوته ، ثم عرج ( به ) إلى السماء الخامسة فرأى فيها هارون بن عمران ، فسلم عليه ورحب به وأقر بنبوته ، ثم عرج إلى السماء السادسة ، فلقى فيها موسى فسلم عليه ورحب به وأقر بنبوته ، فلما جاوزه بكى موسى ، فقيل له : ما يبكيك ؟ قال : أبكي لأن غلاما بعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر مما يدخلها من أمتي ، ثم عرج إلى السماء السابعة ، فلقي فيها إبراهيم ، فسلم عليه ورحب به وأقر بنبوته ، ثم رفع إلى سدرة المنتهى ، ثم رفع له البيت المعمور ، ثم عرج به إلى الجبار ، جل جلاله وتقدست أسماؤه ، فدنا منه حتى كان قاب قوسين أو أدنى ، ، فأوحى إلى عبده ما أوحى ، وفرض عليه خمسين صلاة ، فرجع حتى مر على موسى ، فقال : بم أمرت ؟ قال : بخمسين صلاة ، فقال : إن أمتك لا تطيق ذلك ، ارجع إلى ربك فاساله التخفيف لأمتك ، فالتفت إلى جبرائيل كأنه يستشيره في ذلك ، فأشار : أن نعم ، إن شئت ، فعلا به جبرائيل حتى أتى به ( إلى ) الجبار تبارك وتعالى وهو في مكانه – هذا لفظ البخاري في صحيحه وفي بعض الطرق – فوضع عنه عشرا ، ثم نزل حتى مر بموسى ، فأخبره ، فقال : ارجع إلى ربك فأساله التخفيف ، فلم يزل يتردد بين موسى وبين الله تبارك وتعالى ، حتى جعلها خمسا ، فأمره موسى بالرجوع وسؤال التخفيف ، فقال قد استحييت من ربي ، ولكن أرضى وأسلم ، فلما نفذ نادى مناد : قد أمضيت فريضتي وخففت عن عبادي
الراوي: – المحدث: الألباني – المصدر: شرح الطحاوية – الصفحة أو الرقم: 224
خلاصة حكم المحدث: حديث الإسراء صحيح

ليلة أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم دخل الجنة فسمع في جانبها وجسا فقال : يا جبرائيل ما هذا ؟ قال : هذا بلال المؤذن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم حين جاء إلى الناس : قد أفلح بلال رأيت له كذا وكذا ، فلقيه موسى فرحب به وقال : مرحبا بالنبي الأمي – قال : وهو رجل آدم طويل سبط شعره مع أذنيه أو فوقها – فقال : من هذا يا جبرائيل ؟ قال : هذا موسى ، فمضى فلقيه شيخ جليل متهيب فرحب به وسلم عليهم وكلهم يسلم عليه ، قال : من هذا يا جبرائيل ؟ قال : هذا أبوك إبراهيم ، قال : ونظر في النار فإذا قوم يأكلون الجيف ، قال : من هؤلاء يا حبرائيل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ، ورأى رجلا أحمر أزرق جدا قال : من هذا يا جبرائيل ؟ قال : هذا عاقر الناقة ، فلما أتى النبي صلى الله عليه وسلم المسجد الأقصى قام يصلي فإذا النبيون أجمعون يصلون معه فلما انصرف جيء بقدحين أحدهما عن اليمين والآخر عن الشمال في أحدهما لبن وفي الآخر عسل ، فأخذ اللبن فشرب منه ، فقال الذي كان معه القدح : أصبت الفطرة
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: السيوطي – المصدر: الخصائص الكبرى – الصفحة أو الرقم: 1/159
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

القعدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.