تخطى إلى المحتوى

المرأة والطبيب 2024.

  • بواسطة

المرأة والطبيب

ما رأي فضيلة الشيخ في قضية كثيرا ما يسأل عنها وهي محرجة للمسلمين؛ القضية هي قضية المرأة والطبيب وبم تنصحون الأخوات المسلمات حول هذا، وكذلك أولياء الأمور؟


لا ريب أن قضية المرأة والطبيب قضية مهمة، وفي الحقيقة إنها متعبة كثيرا، ولكن إذا رزق الله المرأة التقوى والبصيرة فإنها تحتاط لنفسها وتعتني بهذا الأمر. فليس لها أن تخلو بالطبيب وليس للطبيب أن يخلو بها. وقد صدرت الأوامر والتعليمات في منع ذلك من ولاة الأمور. فعلى المرأة أن تعتني بهذا الأمر وأن تتحرى التماس الطبيبات الكافيات. فإذا وجدن فالحمد لله ولا حاجة إلى الطبيب.
فإذا دعت الحاجة إلى الطبيب لعدم وجود الطبيبات فلا مانع عند الحاجة إلى الكشف والعلاج، وهذه من الأمور التي تباح عند الحاجة لكن لا يكون الكشف مع الخلوة بل يكون مع وجود محرمها أو زوجها إن كان الكشف في أمر ظاهر كالرأس واليد والرجل أو نحو ذلك. وإن كان الكشف في عورات فيكون معها زوجها إن كان لها زوج أو امرأة، وهذا أحسن وأحوط، أو ممرضة أو ممرضتان تحضران، ولكن إذا وجد غير الممرضة امرأة تكون معها يكون ذلك أولى وأحوط وأبعد عن الريبة، وأما الخلوة فلا تجوز.


ابن باز رحمه الله

السلام عليكم اخي الكريم
موضوع جد رائع
في حقيقة الامر انا وحدة منحبش نروح للطبيب أفضل طبيبة ادا كنت وحدي وادا كانت معايا ماما ماشي مشكل
لكن لما أجريت عملية زرع القلب اضطررت وعالجني طبيب

القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة romaissa2016 القعدة
القعدة
القعدة

السلام عليكم اخي الكريم
موضوع جد رائع
في حقيقة الامر انا وحدة منحبش نروح للطبيب أفضل طبيبة ادا كنت وحدي وادا كانت معايا ماما ماشي مشكل
لكن لما أجريت عملية زرع القلب اضطررت وعالجني طبيب

القعدة

القعدة القعدة

بارك الله فيك
ربى يعطيك صحتك اختى

جآزآك آلله مآ تتمنى القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة EL General القعدة
القعدة
القعدة

جآزآك آلله مآ تتمنى القعدة

القعدة القعدة


وجزاك الله خيرا
شكراا خويا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.