المفتاح الثالث:
" الاهتمام"
من الاهتمام بين الزوجين، الاهتمام باهتمامات الآخر، فلكل من الزوجين اهتماماته التي تناسب سنه و ثقافته و بيئته و مستوى تعليمه، و بقدر ما يكون احترام الزوجين لاهتمامات بعضهما، و تقدير هذه الاهتمامات يكبر الرصيد المخزون في بنك الحب، فربما يكون الشيء صغيرا في نظر أحدهما و لكنه كبير إذا كان من اهتماماته.
و التعبير عن الاهتمام بأشياء الآخر و لو كانت صغيرة يكون بالكلمة المشجعة أو اللمسة الحانية أو السماح بالفعل أو بالمشاركة أو بأي فعل يحقق الهدف و يراه الزوجان صالحا.
تقول عائشة رضي الله عنها: " وقف رسول الله صلى الله عليه و سلم على باب حجرتي و الحبش يلعبون بحرابهم في مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم، فقمت أنظر إليهم فقام يسترني بردائه حتى انصرفتُ أنا من قِبل نفسي فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن الحريصة على اللهو " متفق عليه.
هكذا لخصت عائشة الاهتمام و لو بالأشياء الصغيرة و مراعاة خصائص المرحلة العمرية.
يتبع
اهههههها
نقطة مهمة ايضا يا اروى
جزاك الله خير
نقطة مهمة ايضا يا اروى
جزاك الله خير
ولله ناقصنا بزاف ثقافة
بارك الله فيك
بارك الله فيك
بارك الله فيك
على الموضوع الرائع
والطرح الراقي
اتمنى الفائدة للجميع
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً لك أختي الكريمة على مجهودك الأكثر من رائع
بارك الله فيك وكثر الله من أمثالك
وإن شاء الله أن يكون هذا العمل في ميزان حسناتك
موضوع في قمة الروعة
بارك الله فيك
بانتظااار جديدك
بارك الله فيك
بانتظااار جديدك
صحيح نحن تنقصنا هذه الثقافة. اي ثقافة التعامل بين الازواج فالاهتمام عنصر اساسي في العلاقات بين الطرفين