تحوّل زواج بعض الجزائريين بالأجنبيات إلى كابوس ينتهي باحتجاز الأطفال في السفارات التي تصرّ على أن القانون الجزائري ينتهي على عتبات السفارة، في حين أن الأولياء يدفعون ثمن ترحيل أولادهم من الخارج إلى الجزائر، في غالب الأحيان، بالسجن.
من بين هؤلاء، السيد بكوش نورالدين الذي قضى عقوبة سجن لمدة خمس سنوات في كوبنهاغن بالدنمارك، بتهمة أنه هرب أولاده الثلاثة إلى الجزائر، وهم ثمرة زواجه من دنماركية، وعاد إلى قسنطينة منذ شهرين وهو منهار نفسيا.
وفي هذا الصدد تقول السيدة فاطمة أخت نورالدين لـ ”الخبر” إن القصة بدأت سنة 2024، حيث اتصلت بها زوجة أخيها من الدنمارك، تطلب منها أخذ أولادها من كوبنهاغن إلى قسنطينة، وهو ما تحقق فعلا، حيث استمتع الأولاد بالعطلة الصيفية بمدينة الجسور المعلقة، إلا أن الزوجة الدنماركية اتصلت من كوبنهاغن بالهاتف وطالبت باسترجاع أولادها.
واستمرت في الضغط على زوجها نورالدين الذي بقي يتابع أعماله في الدنمارك ويتصل بأهله للاطمئنان على أولاده، لكنه لم يتحمل استفزازات زوجته وعائلتها فقرر العودة إلى الجزائر.
من بين هؤلاء، السيد بكوش نورالدين الذي قضى عقوبة سجن لمدة خمس سنوات في كوبنهاغن بالدنمارك، بتهمة أنه هرب أولاده الثلاثة إلى الجزائر، وهم ثمرة زواجه من دنماركية، وعاد إلى قسنطينة منذ شهرين وهو منهار نفسيا.
وفي هذا الصدد تقول السيدة فاطمة أخت نورالدين لـ ”الخبر” إن القصة بدأت سنة 2024، حيث اتصلت بها زوجة أخيها من الدنمارك، تطلب منها أخذ أولادها من كوبنهاغن إلى قسنطينة، وهو ما تحقق فعلا، حيث استمتع الأولاد بالعطلة الصيفية بمدينة الجسور المعلقة، إلا أن الزوجة الدنماركية اتصلت من كوبنهاغن بالهاتف وطالبت باسترجاع أولادها.
واستمرت في الضغط على زوجها نورالدين الذي بقي يتابع أعماله في الدنمارك ويتصل بأهله للاطمئنان على أولاده، لكنه لم يتحمل استفزازات زوجته وعائلتها فقرر العودة إلى الجزائر.
وبعد فترة من الزمن أراد الزوج أن يبدأ صفحة جديدة في علاقته مع زوجته الدنماركية، لكنه سرعان ما وقع فريسة لكمين نصبته له في مطار كوبنهاغن، حيث فوجئ بمحاميتها وبرجال الشرطة يقتادونه إلى مركز الأمن ليواجهوه بتهمة تهريب أولاده الحاملين الجنسية الدنماركية إلى قسنطينة، وتمت معاقبته بخمس سنوات سجنا. واستمرت الحرب النفسية على عائلة بكوش في الجزائر، حيث تولت زوجة السفير الدنماركي مهمة الضغط عليها، وانتقلت ثلاث مرات إلى مسكن العائلة وعاينت ظروف إقامة الأولاد، كما زارت زوجة نورالدين ووالدها الأطفال، واطمأنوا عليهم.
ويعيش اليوم نورالدين، بين المصحات التي تحاول محو آثار خمس سنوات في غياهب السجن، والمهم عنده أنه يستمتع بقرة عينيه كل يوم في الجزائر.
Mon avis comme émigrant comme je ne peux pas trouver un lieu comme mon pays c’est la même chose pour les femmes
و الله معك حق يا أخي
هؤولاء الفئة التي حقيقة لا أجد ما أناديها به ؟
تتزوج بالأجنبيات من أجل مصالحها الشخصية ؟
و النتيجــــة ؟
أطفال مشردون فاقدون للهوية من جنسية و دين و الأهم الإستقرار النفسي ؟
بربك هل لهؤولاء الآباء و الأمهات الحق في طاعة أبنائهم ؟
كلا والله
ففاقد الشيئ لايعطيه
بغض النظر عما ذكرته في قصة نور الدين
فغيره كثيرون
ولكنه يدفع ثمن خطئه ؟
و المصيبة أن آلاف الشباب يعيد الخطئ نفسه و أغلبيتهم يعلمون النتائج مسبقا ؟
نسأل الله العفو و العافية و أن يصلح أمورنا
و بارك الله فيك على هذا الطرح الجيد
دعواتي لك
هؤولاء الفئة التي حقيقة لا أجد ما أناديها به ؟
تتزوج بالأجنبيات من أجل مصالحها الشخصية ؟
و النتيجــــة ؟
أطفال مشردون فاقدون للهوية من جنسية و دين و الأهم الإستقرار النفسي ؟
بربك هل لهؤولاء الآباء و الأمهات الحق في طاعة أبنائهم ؟
كلا والله
ففاقد الشيئ لايعطيه
بغض النظر عما ذكرته في قصة نور الدين
فغيره كثيرون
ولكنه يدفع ثمن خطئه ؟
و المصيبة أن آلاف الشباب يعيد الخطئ نفسه و أغلبيتهم يعلمون النتائج مسبقا ؟
نسأل الله العفو و العافية و أن يصلح أمورنا
و بارك الله فيك على هذا الطرح الجيد
دعواتي لك
هذا انا اسميه زواج المصلحة ؟؟؟ لانه بني علىمصلحة واحدة ؟؟ وهي قضاء حاجة في نفس يعقوب ليس الا ؟؟؟
ومئاله الفشل الذريع ؟؟ حتى وان استمر لبضع سنوات ؟؟؟ فالنتيجة الحتمية هي ؟؟ تشرد الاولاد ؟؟؟ في متاهات الثقافة والهوية ؟؟ وهذا يكفي عن السلبيات الاخرى ؟؟
ومئاله الفشل الذريع ؟؟ حتى وان استمر لبضع سنوات ؟؟؟ فالنتيجة الحتمية هي ؟؟ تشرد الاولاد ؟؟؟ في متاهات الثقافة والهوية ؟؟ وهذا يكفي عن السلبيات الاخرى ؟؟
Ma sœur fleur d’esprit tes commentaires sont sans commentaire. Si il y a quelque chose a ajouté ce type de mariage même sans affaire il a une faible chance de réussir. Comme moi j’ai un ami il est mariée avec une étrangère par Amour , mais après je pense 4 ans de mariage ils sont séparé . Je connais bien mon ami et sa femme mais la déférence culturale ne rire pas. moi j’ai j’aimais classer ce mariage dans ma tète .
Mon frère walid el houdna le mariage des affaires c’est donné un somme d’argent a la femme puis ils restent ensemble selon la loi puis la séparation. moi je perle sur le mariage par Amour . Or que le mariage blanc il est clair qu’Il n’a aucune chance