السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"الحمد لله الذي انزل علي عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا"
"
في البداية لا اخفكم القول
لم اكن اريد ان اسمع وذلك لشكي ان تكوت مدبرة ومحترفي الفتن اليوم الراغبين في احداث بلابل وقلاقل في مصر بين المسلمين والنصاري كثر وبينفخوا في النار لتصبح بركان
وبالتلي تأخر جدا جدا في سماعها
الي ان كنت اتمشي كعادتي اليومية ساعه امس ولم اجد ما اسمعه فقد كان جهازي
Mp3 معطلا
المهم أ ستمعت لها في تسجيل مده ساعه كامله
متحفزه جدا لاتقطت اي مبالغه او تمثيل او تهويل ومركزه كل حواسي
لاكتشف اي خديعة او فبركه كما يقولون في مثل هذه المواقف
المهم بدات الفتاه تحكي قصتها
بعد ان نطقت الشهادتين وهي في قمة الفرحة وكذلك قمة البكاء وكثيرة هي المرات التي توقفت فيها عن الكلام متأثرة فعلا عند تذكرها لتفاصيل قصتها
في الواقع صدقتها بنسبه كبيره بالمائه
وكان محور كلامها وخلاصته
انه في الكتاب المقدس جزء شهير يسمي نشيد الانشاد
وانه كان يسبب لها حرجا كبيرا عند قراته وذلك لتشبيهاته وتمثيلاته الجنسية المباشر والصادمة جدا
وتستكمل قصتها حتي ان اعتنقت الإسلام
المهم بعدما سمعت حديثها قلت ادخل الي النت اري هذا النشيد
ومن موقع سوف تجدوا رابطه بعد قليل ذهلت حقا حقا
وانتابني مشاعر حقيقية بالحمد والشكر علي نعمة القران الذي نعامله بفتور
وبصرف النظر ان كان هذا المقطع حقيقي ام ملفق
ففعلا كانت هذي اول شىء قراته في الكتاب المقدس
وفجعت واستحييت وانا اقرا فعلا فعلا فما بالكم بها التي قراته علي حد قولها في محطة الترام وسمعا شاب واسمعها من العبارات الوضيعه الساقطة ما اذهلها
المهم ادعونفسي واياكم حقا للتعامل مع كلام الله المنزل علي خير رسله باهتمام وتدبر
ووقف النفس لخدمتة وحفظه والتخلق بما جاء فيه
اسفه جدا علي الإطالة
ولكنها خواطر جاتني احببت ان اشاركم فيها
واليكم رابط المقطع
[فقط الأعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط. ]
جزاكم الله خيرا
:
واخيار الحمد لله الذي انزل علي عبده الكتاب ولم يجعل له عجوا
*الحمد لله الذي انزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا *
بارك الله فيك اختاه …نحمد الله على هذا الدين النقي الطاهر
|
وفيك تبارك الله
نورتي الموضوع بمرورك
شكرا على الرد اذي اسعدني
|
شكرا شكرا شكرا على ردك ومرورك العطر الذي اسعدني الكثير