تخطى إلى المحتوى

الحكمه من ابقاء العين مفتوحه اثناء السجود 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
إبقاء العين مفتوحة أثناءالسجود

تعاني عضلات العين من التصلب النسبي بمرور الأيام مما يؤدي إلى عدم قدرتها على زيادةوإ نقاص تحدب عدسة العين بالشكل المطلوب

لذا احرص على إتباع السنة في صلاتك بأن تبقي عينيك مفتوحتين
أثناء السجود

فقف وأنت تنظر إلى موضع سجودك وأبق عينيك مركزة على تلك المنطقة ، عند ركوعك ستقترب العين من موضع السجود مما سيجبر عضلات العين على الضغط على العدسة لزيادة تحدبها وعند رفعك سترتخي العضلات ويقل التحدب .

عند سجودك ستنقبض العدسات أكثر من الركوع لان المسافة بين العين ونقطة السجود قريبة جداً وعند الرفع سترتخي .

هذا التمرين ستنفذه بشكل إجباري 17 مرة في اليوم . يمكنك تكراره عدد المرات التي تريد

… انظروا لـ حكمة الله …

الرسول صلى الله عليه وسلم دائماً كان يدعو على ابقاء العينين مفتوحتين أثناء السجود … وهاهو العلم الآن يثبت أن ذلك يعمل على عدم اضعاف النظر .

دمتم بحفظ الله ..

بارك الله فيك ….شكرا لك

بارك الله فيك جزيتي خيرا ..
بارك الله فيك
سبحانه عز و جل
لا اله الا الله و محمد رسول الله

جزاكي الله خيرا

سبحان الله……… بارك الله فيك على الافادة……..
بارك الله فيك

طرح مميز

في انتضار جديدك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

باركـ الله فيكم .. إليكم فتوى أهل العلم حـول هذا الأمر ..
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .

على مَن قال قولاً أن يسند قوله بِما يُثبِته .
فقول : (الرسول صلى الله عليه وسلم دائماً كان يدعو على إبقاء العينين مفتوحتين أثناء السجود) يحتاج إلى دليل ، ولا دليل عليه .

ويُشكل على هذا أمور :
الأول : نسيان المقصود الأعظم مِن السجود ، وهو تعظيم الرب ، سواء فَتَح المصلّي عينيه أو أغلقهما .
الثاني : أنه حتى الأعمى يُؤمَر بالسجود .. ولا مصلحة له في تقعّر ولا تحدّب عدسة العين !
الثالث : أنه اخْتُلِف في حُكم تغميض العينين في الصلاة ، هل هو مكروه أو لا ؟
وسبق :
ما حُـكم تغميض العيون في الصلاة‏ ؟‏

والله تعالى أعلم .

****************************** ****

وهذا القول في حكم تغميض العينين من فتحهم أثناء السجود ..

الجواب :
لا يجوز فعل ذلك على سبيل الـتَّعَـبُّـد
وقد كَرِه العلماء تغميض العينين في الصلاة ، وعَلَّلُوا ذلك بأنه مِن فعل اليهود .

قال ابن القيم : ولم يَكن مِن هَديه تَغميض عينيه في الصلاة ، وقد تقدم أنه كان في التشهد يُومِىء بِبَصره إلى أصبعه في الدعاء ، ولا يجاوز بَصره إشارته …
وقد اخْتَلف الفقهاء في كراهته ؛ فكرهه الإمام أحمد وغيره ، وقالوا : هو فعل اليهود . وأباحه جماعة ، ولم يكرهوه ، وقالوا : قد يكون أقرب إلى تحصيل الخشوع الذي هو روح الصلاة وسِرّها ومقصودها .
ثم قال :
والصواب أن يُقال : إن كان تَفتيح العين لا يُخِلّ بالخشوع فهو أفضل ، وإن كان يَحُول بينه وبين الخشوع لِمَا في قِبْلَتِه مِن الزخرفة والـتَّزْويق أو غيره مما يُشّوِّش عليه قَلْبه فهنالك لا يُكْرَه التغميض قطعا ، والقول باسْتِحْبَابه في هذا الحال أقرب إلى أصول الشرع ومقاصده مِن القول بالكراهة ، والله أعلم .

وهذا التفصيل أصيل ! مِن عالِم جَلِيل ..

والله تعالى أعلم .

بارك الله فيك ونفع بك وبعلمك
بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.