من كتاب صفة الصفوة لابن الجوزي
* دواء القلب خمسة أشياء قرآءة قرآن بالتفكير و خلاء البطن و قيام الليل و التضرع عند السحر و مجالسة الصالحين.
*اذا كنت لا ترضى عن الله كيف تسأله الرضا عنك.
* الذي حجب الناس عن التوبة طول الأمل و علامة التائب اسبال الدمعة و حب الخلوة و المحاسبة للنفس عند كل همة.
*كيف أمتنع بالذنب من الدعاء و لا أراك تمتنع بذنبي من العطاء.
*ذنب أفتقر به اليه أحب من طاعة أفتخر بها عليه.
*ليكن حظ المؤمن منك ثلاثا ان لم تنفعه فلا تضره و ان لم تفرحه فلا تغمه و ان لم تمدحه فلا تذمه.
*الناس ثلاثة: رجل شغله معاده عن معاشه و رجل شغله معاشه عن معاده و رجل مشتغل بهما جميعا فالأول درجة الفائزين و الثانية درجة الهالكين و الثالثة درجة المخاطرين.
*لا تستبطئ الاجابة اذا دعوت و قد سددت طرقاتها بالذنوب.
*الهي ان كانت ذنوبي عظمت في جنب نهيك فانها قد صغرت في جنب عفوك.
*الليل طويل فلا تقصره بمنامك و النهار نقي فلا تدنسه بآثامك.
*أخوك من عرفك العيوب و صديقك من حذرك من الذنوب.
*كيف أحب نفسي و قد عصتك و كيف لا أحبها و قد عرفتك.
*الهي ضيعت بالذنب نفسي فارددها بالعفو علي.
*لست آمركم بترك الدنيا آمركم بترك الذنوب ترك الدنيا فضيلة و ترك الذنوب فريضة و أنتم الى اقامة الفريضة أحوج منكم الى الحسنات و الفضائل.
كلام رائع من معين لاينضب
معين الصالحين
لعل قلوبنا تخشع لربنا
ولكن إن لم يكن فقد يكون عندما تدعولي ابنة الجزائر النقية عاشقة سوريا
فأسألك الدعاء لي بظهر الغيب
وجزاك الله كل خير
لا حرمنا الله من صدق قولك وعذب كلامك
ونقلك الذي سيكون حسنات في صحيفتك بإذنه تعالى
بارك الله فيكي اختي عاشقة سوريا واسال الله لك التوفيق
|
و شكرا لك على الكلام الحلو و الطيب
أكيد راح ادعيلك
نسأل الله العظيم أن يختم لنا بالصالحات أعمالنا و يرضى عنا
و مرة تانية بشكر على المرور العطر
منور دائمآ